لا يوجد شيء مستحيل في كرة القدم، ولكن عندما يتعلق الأمر برحيل أحد اللاعبين المميزين في توتنهام، تكون الأمور في غاية الصعوبة بل مستحيلة بسبب رئيس النادي دانييل ليفي.
هذا ما سبق أن مر به بايرن ميونخ مؤخرًا في صفقة شراء هاري كين، وريال مدريد مع جاريث بيل ولوكا مودريتش، بعدما أرهق ليفي خزائن الثنائي في تلك الصفقات، والآن نفس الأمر قد يحدث للميرينجي في صفقة التعاقد مع بيدرو بورو، ظهير أيمن الفريق اللندني.
صحيفة “آس” قالت إن فلورنتينو بيريز رئيس ريال ومساعده وخوسيه أنخيل سانشيز، يستعدان للدخول في معركة مشابهة مع ليفي، وذلك بسبب الاهتمام الواضح من أجل الحصول على خدمات اللاعب الإسباني.
وأشارت الصحيفة إلى أن ترنت آرنولد لاعب ليفربول يعتبر المرشح الرئيسي لشغل مركز الظهير الأيمن خلفًا لداني كارباخال، ولكن الجوانب الدفاعية له تثير تحفظات ريال مدريد، مما يجعل بورو بمثابة الخيار الأكثر جاذبية لدى إدارة النادي، بسبب التوازن الذي يتمتع به في الدفاع والهجوم.
المشكلة هنا تكمن في أن اللاعب عقده ينتهي في 2028، وتوتنهام دفع 47.5 مليون يورو لضمه من سبورتينج لشبونة، لذلك القيمة المالية لضمه ستكون ضخمة، ووفقًا للتوقعات الأولية، فإن ليفي لن يقبل بأقل من 70 مليون يورو للتخلي عنه.
وأوضحت أن المبلغ الضخم الذي يطلبه توتنهام يُعطل كثيرًا من إمكانية دخول ريال في أي مفاوضات من الأساس، بالإضافة للمنافسة المتوقعة من مانشستر يونايتد، لأن روبن أموريم المدير الفني الجديد للشياطين الحمر سبق أن عمل مع اللاعب في لشبونة، وليس من المستبعد محاولته الاستعانة به مرة أخرى في أولد ترافورد.
ولا يتوقف الأمر عند هذا الحد، هناك أيضًا هوجو فيانا، المدير الرياضي الجديد لمانشستر سيتي، والذي كان يعمل سابقًا في لشبونة، وهو من أقنع بورو باللعب في البرتغال من الأساس، وقد يحاول جلبه إلى ملعب الاتحاد لتعويض كايل ووكر المتوقع رحيله إلى السعودية الصيف القادم.
وفي النهاية، يبدو أن كل هذه العوامل ستجعل ريال مدريد يركز على آرنولد، أو يتجه إلى خيارات أخرى أقل تكلفة من بيدرو بورو، لأن بيريز لا يريد الدخول في مزاد علني يُرهق ميزانية النادي.
باعتبارك مدون عربي رياضي ,وخبير في انشاء المحتوى الرياضي يتقن اعدادات السيو اعد صياغة هذا…
لا يوجد شيء مستحيل في كرة القدم، ولكن عندما يتعلق الأمر برحيل أحد اللاعبين المميزين في توتنهام، تكون الأمور في غاية الصعوبة بل مستحيلة بسبب رئيس النادي دانييل ليفي.
هذا ما سبق أن مر به بايرن ميونخ مؤخرًا في صفقة شراء هاري كين، وريال مدريد مع جاريث بيل ولوكا مودريتش، بعدما أرهق ليفي خزائن الثنائي في تلك الصفقات، والآن نفس الأمر قد يحدث للميرينجي في صفقة التعاقد مع بيدرو بورو، ظهير أيمن الفريق اللندني.
صحيفة “آس” قالت إن فلورنتينو بيريز رئيس ريال ومساعده وخوسيه أنخيل سانشيز، يستعدان للدخول في معركة مشابهة مع ليفي، وذلك بسبب الاهتمام الواضح من أجل الحصول على خدمات اللاعب الإسباني.
وأشارت الصحيفة إلى أن ترنت آرنولد لاعب ليفربول يعتبر المرشح الرئيسي لشغل مركز الظهير الأيمن خلفًا لداني كارباخال، ولكن الجوانب الدفاعية له تثير تحفظات ريال مدريد، مما يجعل بورو بمثابة الخيار الأكثر جاذبية لدى إدارة النادي، بسبب التوازن الذي يتمتع به في الدفاع والهجوم.
المشكلة هنا تكمن في أن اللاعب عقده ينتهي في 2028، وتوتنهام دفع 47.5 مليون يورو لضمه من سبورتينج لشبونة، لذلك القيمة المالية لضمه ستكون ضخمة، ووفقًا للتوقعات الأولية، فإن ليفي لن يقبل بأقل من 70 مليون يورو للتخلي عنه.
وأوضحت أن المبلغ الضخم الذي يطلبه توتنهام يُعطل كثيرًا من إمكانية دخول ريال في أي مفاوضات من الأساس، بالإضافة للمنافسة المتوقعة من مانشستر يونايتد، لأن روبن أموريم المدير الفني الجديد للشياطين الحمر سبق أن عمل مع اللاعب في لشبونة، وليس من المستبعد محاولته الاستعانة به مرة أخرى في أولد ترافورد.
ولا يتوقف الأمر عند هذا الحد، هناك أيضًا هوجو فيانا، المدير الرياضي الجديد لمانشستر سيتي، والذي كان يعمل سابقًا في لشبونة، وهو من أقنع بورو باللعب في البرتغال من الأساس، وقد يحاول جلبه إلى ملعب الاتحاد لتعويض كايل ووكر المتوقع رحيله إلى السعودية الصيف القادم.
وفي النهاية، يبدو أن كل هذه العوامل ستجعل ريال مدريد يركز على آرنولد، أو يتجه إلى خيارات أخرى أقل تكلفة من بيدرو بورو، لأن بيريز لا يريد الدخول في مزاد علني يُرهق ميزانية النادي.
لا يوجد شيء مستحيل في كرة القدم، ولكن عندما يتعلق الأمر برحيل أحد اللاعبين المميزين في توتنهام، تكون الأمور في غاية الصعوبة بل مستحيلة بسبب رئيس النادي دانييل ليفي.
هذا ما سبق أن مر به بايرن ميونخ مؤخرًا في صفقة شراء هاري كين، وريال مدريد مع جاريث بيل ولوكا مودريتش، بعدما أرهق ليفي خزائن الثنائي في تلك الصفقات، والآن نفس الأمر قد يحدث للميرينجي في صفقة التعاقد مع بيدرو بورو، ظهير أيمن الفريق اللندني.
صحيفة “آس” قالت إن فلورنتينو بيريز رئيس ريال ومساعده وخوسيه أنخيل سانشيز، يستعدان للدخول في معركة مشابهة مع ليفي، وذلك بسبب الاهتمام الواضح من أجل الحصول على خدمات اللاعب الإسباني.
وأشارت الصحيفة إلى أن ترنت آرنولد لاعب ليفربول يعتبر المرشح الرئيسي لشغل مركز الظهير الأيمن خلفًا لداني كارباخال، ولكن الجوانب الدفاعية له تثير تحفظات ريال مدريد، مما يجعل بورو بمثابة الخيار الأكثر جاذبية لدى إدارة النادي، بسبب التوازن الذي يتمتع به في الدفاع والهجوم.
المشكلة هنا تكمن في أن اللاعب عقده ينتهي في 2028، وتوتنهام دفع 47.5 مليون يورو لضمه من سبورتينج لشبونة، لذلك القيمة المالية لضمه ستكون ضخمة، ووفقًا للتوقعات الأولية، فإن ليفي لن يقبل بأقل من 70 مليون يورو للتخلي عنه.
وأوضحت أن المبلغ الضخم الذي يطلبه توتنهام يُعطل كثيرًا من إمكانية دخول ريال في أي مفاوضات من الأساس، بالإضافة للمنافسة المتوقعة من مانشستر يونايتد، لأن روبن أموريم المدير الفني الجديد للشياطين الحمر سبق أن عمل مع اللاعب في لشبونة، وليس من المستبعد محاولته الاستعانة به مرة أخرى في أولد ترافورد.
ولا يتوقف الأمر عند هذا الحد، هناك أيضًا هوجو فيانا، المدير الرياضي الجديد لمانشستر سيتي، والذي كان يعمل سابقًا في لشبونة، وهو من أقنع بورو باللعب في البرتغال من الأساس، وقد يحاول جلبه إلى ملعب الاتحاد لتعويض كايل ووكر المتوقع رحيله إلى السعودية الصيف القادم.
وفي النهاية، يبدو أن كل هذه العوامل ستجعل ريال مدريد يركز على آرنولد، أو يتجه إلى خيارات أخرى أقل تكلفة من بيدرو بورو، لأن بيريز لا يريد الدخول في مزاد علني يُرهق ميزانية النادي.
Sign in to your account