ما هي تصريحات النجم النرويجي حول أفضل مهاجم في تاريخ مانشستر سيتي؟ لقد أحدث النجم…
تتواصل التكهنات بشأن مصير المدرب الإسباني بيب جوارديولا مع فريقه مانشستر سيتي، والذي ينتهي عقده بنهاية الموسم الجاري، ولم يحسم قراره بالبقاء أو الرحيل بشكل نهائي.
ويعاني مانشستر سيتي هذا الموسم من تذبذب في النتائج، لدرجة أن الفريق تعرض لخسارة 4 مباريات على التوالي، لأول مرة تحت قيادة جوارديولا، الذي تولى تدريب الفريق في صيف 2016.
وذكرت شبكة “ريليفو” الإسبانية، أن المدرب الإسباني الذي دأب دائمًا على حساب خطواته بدقة، لا يحتاج إلى انتظار طويل لاتخاذ قراره، ويتوقع مسؤولو مانشستر سيتي أن يعرفوا قراره النهائي في موعد محدد.
وأضافت: “النادي لا يمارس أي ضغوط على المدرب، ويترك له كل الحرية لاتخاذ القرار في الوقت المناسب، لكن المسؤولين حددوا موعد (عيد الميلاد)، بعد 5 أسابيع من الآن لحسم الأمر”.
وقد يقرر المدرب الإسباني الاستمرار في مهمته، ليصل إلى 10 سنوات مع النادي الإنجليزي، أو يختار تدريب أحد المنتخبات قبل كأس العالم 2026.
يبدو أن ريال مدريد سيسير على خططه الجاهزة لدعم صفوفه منذ فترة طويلة، ولن يُغير استراتيجيته الخاصة بالانتقالات أبدًا، والتي أصبح يتبعها في السنوات الأخيرة وتتعلق بالتعاقد مع اللاعبين عقب انتهاء عقودهم ومنحهم مقدم عقد جيد جدًا مع راتب مغرٍ للغاية.
الريال صبر على كيليان مبابي حتى خضع له ووقع له بالمجان بعد انتهاء عقده مع باريس سان جيرمان، وقد أفادت شبكة ريليفو الإسبانية أن النادي سيتعامل بالمثل مع الثنائي، ترينت ألكسندر أرنولد، ظهير أيمن ليفربول، وألفونسو ديفيس، ظهير أيسر بايرن ميونخ.
ريليفو أوضحت أن المدافع الإنجليزي يريد الانتقال إلى ريال مدريد لكن عقب نهاية الموسم وليس في يناير القادم، تفاديًا لأي توتر أو سوء يُصيب علاقته بناديه وجمهوره، فيما مازال ديفيس يرفض كل محاولات البايرن لتجديد عقده ويُصر تمامًا على الانتقال للعاصمة الإسبانية الصيف القادم.
حسم ريال مدريد للصفقتين يعني زيادة فاتورة الرواتب بشكل كبير الموسم القادم، وهو ما سيؤثر على خطط النادي لسوق الانتقالات الشتوي القادم وخطط تعويض غياب العديد من اللاعبين الذين سيغيبون لفترات طويلة بسبب الإصابة.
يُشار إلى أن ريال مدريد يحتفل وصافة الدوري الإسباني بفارق 6 نقاط عن برشلونة في الصدارة لكن مع مباراة مؤجلة مع فالنسيا.
يحظى فيكتور جيوكيريس، مهاجم سبورتنج لشبونة، باهتمام أكبر الأندية الأوروبية، بعدما لفت الأنظار بسجله التهديفي الاستثنائي مع الفريق البرتغالي.
وحسب تقارير صحفية، فقد ارتبط اسم جيوكيريس بالعديد من أندية الدوري الإنجليزي الممتاز على غرار “آرسنال وتشيلسي ومانشستر يونايتد”، إضافة إلى برشلونة من إسبانيا وباريس سان جيرمان الفرنسي.
ويقدم المهاجم السويدي مستويات مميزة هذا الموسم إذ سجل 23 هدفًا في مختلف المسابقات، كان أبرزها (هاتريك) في الفوز على مانشستر سيتي (4-1) بدوري أبطال أوروبا، ما اعتبره البعض بمثابة التفوق على إرلينج هالاند.
ورغم أن صاحب الـ26 عامًا لم يكشف عن رغبته بشأن الخطوة المقبلة في مسيرته، إلا أن حسابه الرسمي على إنستجرام قد ألمح إلى الخطوة “الأقرب إلى قلبه”.
ويتابع جيوكيريس على منصة وسائل التواصل الاجتماعي كل الأندية التي لعب لها في مسيرته إلى جانب “ريال مدريد فقط”، ما أثار تكهنات بشأن تفضيله الانتقال المحتمل إلى ملعب سانتياجو برنابيو.
وتقدر القيمة السوقية للنجم السويدي بـ70 مليون يورو، علمًا بأن عقده مع لشبونة ينتهي في صيف 2028، بشرط جزائي يتراوح بين 75 و100 مليون يورو.
تواصل نجمة تلفزيون الواقع لورين جودمان، حربها الشرسة على عشيقها السابق كايل ووكر، لاعب مانشستر سيتي وزوجته آني كيلنر.
وكان ووكر قد تورط في علاقة مع لورين جودمان، أسفرت عن طفل غير شرعي “كايرو”، مما أفسد حياة النجم الإنجليزي ودمرت علاقته بزوجته كيلنر، التي ابتعدت عنه أكثر من مرة، وهددته مؤخرًا بالطلاق والاستحواذ على نصف ثروته البالغة 27 مليون جنيه إسترليني.
وتواصل لورين جودمان (33 عامًا) نشر كواليس جديدة من علاقتها بالمدافع الإنجليزي في بودكاست “Yours Sincerely“، قائلة: “تعرضت لنوع من التهديد من كايل وزوجته بطريقة مختلفة. تلقيت رسائل قانونية من الثنائي تزعم بأنني أتعمد التحرش بهما”.
وأضافت: “أرسلوا رسائل تهديد لي، قالوا فيها (نحن نراقب كل ما تقوليه من خلال محامينا وسنحرجك في العلن) و(سنعاملها كمتحرشة بشكل مدني)”.
ورفضت جودمان تمامًا مزاعم التحرش، مؤكدة أنه لم يتم توجيه أي اتهامات رسمية ضدها على الإطلاق، وقالت: “التحرش إدانة جنائية، لذا لو كنت قد مارست التحرش لكنت اعتقلت على الفور”.
وأشارت إلى أن كايل ووكر أراد منها التوقيع على اتفاقية عدم إفشاء، وهو الطلب الذي رفضته في النهاية.
وتطرقت جودمان للرد على علاقتها السابقة بكايل ووكر، مؤكدة أن علاقتهما لم تكن عابرة بل كانت طويلة الأمد، مشيرة إلى الافتراضات القائلة بأن حملها ربما كان نتيجة لقاءات قصيرة، غير منطقية، لأنها مُصابة بمرض بطانة الرحم، وهي حالة تؤثر غالبًا على الخصوبة، وتجعل الحمل صعبًا ومن غير المرجح أن يحدث بعد لقاء واحد.
وختمت: “في الليلة التي حملت فيها بكينارا، لم أرغب في الذهاب لمقابلته. أتذكر أنني قلت لصديقتي أندروز (لا أستطيع حقًا أن أزعج نفسي بالذهاب لرؤيته)”.
Sign in to your account