تسببت تصريحات عنيفة للمدرب البرتغالي الشهير جوزيه مورينيو المدير الفني لفنربخشة، في عاصفة من الغضب داخل أوساط كرة القدم التركية.
وأطلق مورينيو العديد من التصريحات المثيرة للجدل منذ توليه قيادة فنربخشة الصيف الماضي، كان آخرها هجومه العنيف على حكم مباراة طرابزون سبور التي حسمها بهدف قاتل في الدقيقة 102.
وقال المدرب البرتغالي في تصريحات عقب المباراة: “تحول من رجل غير مرئي إلى أهم رجل في المباراة، سأتحدث باسم جميع مشجعي فنربخشة: نحن لا نريد أتيلا كارا أوغلو.. هناك رائحة كريهة.. لقد أخبروني بشيء، لم أصدقه، لكنه أسوأ مما أخبروني”، الأمر الذي دفع مسؤولو المسابقة لإيقافه مباراة وتغريمه 26 ألف يورو.
في مواجهة مثل هذا السلوك، رفع فرناندو موسليرا، حارس مرمى جالطة سراي، الغريم التقليدي لفنربخشة، صوته ضد مورينيو، وقال: “الدوري التركي يشاهده الجميع في أوروبا، ما يحزنني هو قراءة ما يقوله بعض الناس من فرق أخرى. لقد أهان مورينيو الحكام وشعرت بالإهانة شخصيًا”.
وأضاف: “لأول مرة منذ 14 عامًا شعرت بالحاجة للتحدث، لأنني دائمًا ما أظهرت الاحترام للجميع وحظيت بالاحترام. فزت بـ 17 لقبًا هنا، ولا يوجد لاعب آخر حقق هذا العدد حتى الآن، لذلك أعتقد أنني طورت كرة القدم التركية”.
وختم: “عندما أرى مدربًا وصل منذ 4 أشهر يتحدث كثيرًا وينتقد كثيرًا، إذا لم يعجبه الأمر، فليذهب. هل يقول ما يشاء ولا أحد يرد عليه؟ حان الوقت لأن يقال له شيء أيضًا”.
باعتبارك مدون عربي رياضي ,وخبير في انشاء المحتوى الرياضي يتقن اعدادات السيو اعد صياغة هذا…
كعادته، ورط البرتغالي جوزيه مورينيو، مدرب فنربخشه نفسه في تصريحات مثيرة للجدل، بعدما فتح النار على حكام الدوري التركي.
ويدور صراع شرس بين فنربخشه وجلطة سراي على قمة ترتيب الدوري التركي، حيث نجح الأول، في تحقيق فوز مهم مؤخرًا على طرابزون سبور، (3-2)، ضمن مباريات الجولة الـ11 من الدوري التركي، لتواصل كتيبة مورينيو، ملاحقة جلطة سراي على القمة.
وعقب هذه المباراة، خرج مورينيو بتصريحات نارية، قائلًا: “اليوم، كان رجل المباراة هو حكم تقنية الفيديو المساعد أتيلا كاراوجلان، لم نره في أرض الملعب، لكنه كان حكم المباراة، ولا نريد أن نراه مرة أخرى، لا في الملعب ولا في غرفة الفيديو، لأن رائحته كريهة”.
وتجاوزت انتقادات مورينيو حكام اللقاء، متهمًا نظام التحكيم بأكمله في تركيا بالتحيز، وقال: “نحن نلعب ضد نظام بأكمله، واللعب ضد النظام هو أصعب شيء”.
ولم تمر تصريحات مورينيو مرور الكرام، حيث أصدر الاتحاد التركي لكرة القدم غرامة مالية على المدرب البرتغالي، قيمتها 900 ألف ليرة تركية (حوالي 20 ألف جنيه إسترليني)، بخلاف غرامة إضافية تقدر بنحو 1300 جنيه إسترليني وتم إيقافه لمباراة واحدة، مما يمنعه من دخول غرفة تبديل الملابس والوقوف في الملعب خلال المباراة المقبلة لفريقه.
وأصدر الاتحاد أمس الخميس بيانًا أدان فيه تصريحات مورينيو التي اعتبرها “غير رياضية وضارة بنزاهة كرة القدم التركية، وتتعارض مع الروح الرياضية أو أخلاقيات الرياضة أو مفهوم اللعب النظيف، وتضر بسمعة الاتحاد التركي لكرة القدم، وتهدف إلى التقليل من قيمة كرة القدم التركية، وتلقي بظلالها على نزاهة الحكام ومسؤولي المباريات الآخرين”.
ويتصدر جلطة سراي قمة الدوري التركي برصيد 28 نقطة، متقدمًا على فنربخشه صاحب المركز الثالث بفارق 5 نقاط.
تسببت تصريحات عنيفة للمدرب البرتغالي الشهير جوزيه مورينيو المدير الفني لفنربخشة، في عاصفة من الغضب داخل أوساط كرة القدم التركية.
وأطلق مورينيو العديد من التصريحات المثيرة للجدل منذ توليه قيادة فنربخشة الصيف الماضي، كان آخرها هجومه العنيف على حكم مباراة طرابزون سبور التي حسمها بهدف قاتل في الدقيقة 102.
وقال المدرب البرتغالي في تصريحات عقب المباراة: “تحول من رجل غير مرئي إلى أهم رجل في المباراة، سأتحدث باسم جميع مشجعي فنربخشة: نحن لا نريد أتيلا كارا أوغلو.. هناك رائحة كريهة.. لقد أخبروني بشيء، لم أصدقه، لكنه أسوأ مما أخبروني”، الأمر الذي دفع مسؤولو المسابقة لإيقافه مباراة وتغريمه 26 ألف يورو.
في مواجهة مثل هذا السلوك، رفع فرناندو موسليرا، حارس مرمى جالطة سراي، الغريم التقليدي لفنربخشة، صوته ضد مورينيو، وقال: “الدوري التركي يشاهده الجميع في أوروبا، ما يحزنني هو قراءة ما يقوله بعض الناس من فرق أخرى. لقد أهان مورينيو الحكام وشعرت بالإهانة شخصيًا”.
وأضاف: “لأول مرة منذ 14 عامًا شعرت بالحاجة للتحدث، لأنني دائمًا ما أظهرت الاحترام للجميع وحظيت بالاحترام. فزت بـ 17 لقبًا هنا، ولا يوجد لاعب آخر حقق هذا العدد حتى الآن، لذلك أعتقد أنني طورت كرة القدم التركية”.
وختم: “عندما أرى مدربًا وصل منذ 4 أشهر يتحدث كثيرًا وينتقد كثيرًا، إذا لم يعجبه الأمر، فليذهب. هل يقول ما يشاء ولا أحد يرد عليه؟ حان الوقت لأن يقال له شيء أيضًا”.
كعادته، ورط البرتغالي جوزيه مورينيو، مدرب فنربخشه نفسه في تصريحات مثيرة للجدل، بعدما فتح النار على حكام الدوري التركي.
ويدور صراع شرس بين فنربخشه وجلطة سراي على قمة ترتيب الدوري التركي، حيث نجح الأول، في تحقيق فوز مهم مؤخرًا على طرابزون سبور، (3-2)، ضمن مباريات الجولة الـ11 من الدوري التركي، لتواصل كتيبة مورينيو، ملاحقة جلطة سراي على القمة.
وعقب هذه المباراة، خرج مورينيو بتصريحات نارية، قائلًا: “اليوم، كان رجل المباراة هو حكم تقنية الفيديو المساعد أتيلا كاراوجلان، لم نره في أرض الملعب، لكنه كان حكم المباراة، ولا نريد أن نراه مرة أخرى، لا في الملعب ولا في غرفة الفيديو، لأن رائحته كريهة”.
وتجاوزت انتقادات مورينيو حكام اللقاء، متهمًا نظام التحكيم بأكمله في تركيا بالتحيز، وقال: “نحن نلعب ضد نظام بأكمله، واللعب ضد النظام هو أصعب شيء”.
ولم تمر تصريحات مورينيو مرور الكرام، حيث أصدر الاتحاد التركي لكرة القدم غرامة مالية على المدرب البرتغالي، قيمتها 900 ألف ليرة تركية (حوالي 20 ألف جنيه إسترليني)، بخلاف غرامة إضافية تقدر بنحو 1300 جنيه إسترليني وتم إيقافه لمباراة واحدة، مما يمنعه من دخول غرفة تبديل الملابس والوقوف في الملعب خلال المباراة المقبلة لفريقه.
وأصدر الاتحاد أمس الخميس بيانًا أدان فيه تصريحات مورينيو التي اعتبرها “غير رياضية وضارة بنزاهة كرة القدم التركية، وتتعارض مع الروح الرياضية أو أخلاقيات الرياضة أو مفهوم اللعب النظيف، وتضر بسمعة الاتحاد التركي لكرة القدم، وتهدف إلى التقليل من قيمة كرة القدم التركية، وتلقي بظلالها على نزاهة الحكام ومسؤولي المباريات الآخرين”.
ويتصدر جلطة سراي قمة الدوري التركي برصيد 28 نقطة، متقدمًا على فنربخشه صاحب المركز الثالث بفارق 5 نقاط.
كعادته، ورط البرتغالي جوزيه مورينيو، مدرب فنربخشه نفسه في تصريحات مثيرة للجدل، بعدما فتح النار على حكام الدوري التركي.
ويدور صراع شرس بين فنربخشه وجلطة سراي على قمة ترتيب الدوري التركي، حيث نجح الأول، في تحقيق فوز مهم مؤخرًا على طرابزون سبور، (3-2)، ضمن مباريات الجولة الـ11 من الدوري التركي، لتواصل كتيبة مورينيو، ملاحقة جلطة سراي على القمة.
وعقب هذه المباراة، خرج مورينيو بتصريحات نارية، قائلًا: “اليوم، كان رجل المباراة هو حكم تقنية الفيديو المساعد أتيلا كاراوجلان، لم نره في أرض الملعب، لكنه كان حكم المباراة، ولا نريد أن نراه مرة أخرى، لا في الملعب ولا في غرفة الفيديو، لأن رائحته كريهة”.
وتجاوزت انتقادات مورينيو حكام اللقاء، متهمًا نظام التحكيم بأكمله في تركيا بالتحيز، وقال: “نحن نلعب ضد نظام بأكمله، واللعب ضد النظام هو أصعب شيء”.
ولم تمر تصريحات مورينيو مرور الكرام، حيث أصدر الاتحاد التركي لكرة القدم غرامة مالية على المدرب البرتغالي، قيمتها 900 ألف ليرة تركية (حوالي 20 ألف جنيه إسترليني)، بخلاف غرامة إضافية تقدر بنحو 1300 جنيه إسترليني وتم إيقافه لمباراة واحدة، مما يمنعه من دخول غرفة تبديل الملابس والوقوف في الملعب خلال المباراة المقبلة لفريقه.
وأصدر الاتحاد أمس الخميس بيانًا أدان فيه تصريحات مورينيو التي اعتبرها “غير رياضية وضارة بنزاهة كرة القدم التركية، وتتعارض مع الروح الرياضية أو أخلاقيات الرياضة أو مفهوم اللعب النظيف، وتضر بسمعة الاتحاد التركي لكرة القدم، وتهدف إلى التقليل من قيمة كرة القدم التركية، وتلقي بظلالها على نزاهة الحكام ومسؤولي المباريات الآخرين”.
ويتصدر جلطة سراي قمة الدوري التركي برصيد 28 نقطة، متقدمًا على فنربخشه صاحب المركز الثالث بفارق 5 نقاط.
Sign in to your account