ماذا قال المدرب البرتغالي؟

حدد البرتغالي روبن أموريم المدير الفني الجديد لمانشستر يونايتد، موعد حسم مصير رود فان نيستلروي، الذي قاد الفريق الأحمر (كمدرب مؤقت)، بعد إقالة إريك تين هاج الشهر الماضي.

وأنهى نيستلروي فترته كمدرب مؤقت مع مانشستر يونايتد بفوز كبير على حساب ليستر سيتي بنتيجة (3-0) أمس الأحد، في الدوري الإنجليزي الممتاز، دون أن يعرف هل سيكون جزءا من خطط أموريم الذي يفضل الاستعانة بطاقمه في سبورتنج لشبونة.

وودّع أموريم لشبونة بشكل رسمي أمس، لتولي زمام الأمور في أولد ترافورد، حيث سيكون أول قرار رئيسي له هو “تحديد مستقبل نيستلروي، الذي عمل كمدرب مساعد تحت قيادة تين هاج في يوليو الماضي”.

وقال أموريم في مؤتمر صحفي مساء أمس الأحد: “رود أسطورة لمانشستر يونايتد، وقام بعمل رائع، يجب أن أتحدث معه، ثم سأوضح كل شيء، أنا شخص صريح وسأخبركم بما حدث بالفعل، لكن دعونا ننتظر”.

وجرى تعيين نيستلروي، الذي سجل 150 هدفًا في 5 سنوات مع الشياطين الحمر قبل مغادرته عام 2006، مدربًا مؤقتًا خلفًا لتين هاج، وتمكن من الفوز في 3 مباريات وتعادل في واحدة، علمًا بأنه يحظى بشعبية كبيرة بين لاعبي ومشجعي النادي.

وصرّح نيستلروي في وقت سابق أمس الأحد: “لقد استمتعت حقًا، لقد كانت فترة قصيرة لكنها مذهلة، كنا في وضع غير مؤكد لكننا حاولنا القيام بعملنا ومساعدة النادي، هناك الكثير من المشاعر، الطريقة التي دعمني بها المشجعون والفريق في اللحظات الصعبة، كانت لحظة خاصة، لا يمكنني أن أشكرهم بما فيه الكفاية”.

العشيقة تواصل فتح صندوق الأسرار

تواصل نجمة تلفزيون الواقع لورين جودمان، حربها الشرسة على عشيقها السابق كايل ووكر، لاعب مانشستر سيتي وزوجته آني كيلنر.

وكان ووكر قد تورط في علاقة مع لورين جودمان، أسفرت عن طفل غير شرعي “كايرو”، مما أفسد حياة النجم الإنجليزي ودمرت علاقته بزوجته كيلنر، التي ابتعدت عنه أكثر من مرة، وهددته مؤخرًا بالطلاق والاستحواذ على نصف ثروته البالغة 27 مليون جنيه إسترليني.

وتواصل لورين جودمان (33 عامًا) نشر كواليس جديدة من علاقتها بالمدافع الإنجليزي في بودكاست “Yours Sincerely“، قائلة: “تعرضت لنوع من التهديد من كايل وزوجته بطريقة مختلفة. تلقيت رسائل قانونية من الثنائي تزعم بأنني أتعمد التحرش بهما”.

وأضافت: “أرسلوا رسائل تهديد لي، قالوا فيها (نحن نراقب كل ما تقوليه من خلال محامينا وسنحرجك في العلن) و(سنعاملها كمتحرشة بشكل مدني)”.

ورفضت جودمان تمامًا مزاعم التحرش، مؤكدة أنه لم يتم توجيه أي اتهامات رسمية ضدها على الإطلاق، وقالت: “التحرش إدانة جنائية، لذا لو كنت قد مارست التحرش لكنت اعتقلت على الفور”.

وأشارت إلى أن كايل ووكر أراد منها التوقيع على اتفاقية عدم إفشاء، وهو الطلب الذي رفضته في النهاية.

وتطرقت جودمان للرد على علاقتها السابقة بكايل ووكر، مؤكدة أن علاقتهما لم تكن عابرة بل كانت طويلة الأمد، مشيرة إلى الافتراضات القائلة بأن حملها ربما كان نتيجة لقاءات قصيرة، غير منطقية، لأنها مُصابة بمرض بطانة الرحم، وهي حالة تؤثر غالبًا على الخصوبة، وتجعل الحمل صعبًا ومن غير المرجح أن يحدث بعد لقاء واحد.

وختمت: “في الليلة التي حملت فيها بكينارا، لم أرغب في الذهاب لمقابلته. أتذكر أنني قلت لصديقتي أندروز (لا أستطيع حقًا أن أزعج نفسي بالذهاب لرؤيته)”.