هل يعود رينارد للأخضر وسط ضبابية مانشيني؟

هل يعود رينارد مجددًا لقيادة الأخضر؟ في سياق الأحداث الرياضية المتلاحقة، يظل السؤال الأبرز بين…

بواسطة koooralive

باعتبارك مدون رياضي يتقن السيو ضع عنوان قصير وفريد لهدا المقال:

بطولة كأس الخليج “السادسة والعشرون”، التي تستضيفها دولة الكويت في الفترة من 21 ديسمبر 2024 إلى 3 يناير 2025؛ ستكون بمثابة “جهاز الإنعاش” لمركز حراسة المرمى، في الكرة السعودية.

حراس المرمى السعوديين كانوا الأكثر تضررًا من الثورة الرياضية الكبرى في البلاد؛ حيث أصبحت جميع أندية المملكة وخاصة الكبيرة منها، تعتمد على “نجوم أجانب” في هذا المركز.

لذلك.. سيكون “خليجي 26” فرصة للحراس السعوديين، الذين تم اختيارهم في قائمة المنتخب الوطني الأول لكرة القدم؛ لإعادة استكشاف أنفسهم مرة أخرى، بعد فترة غياب طويل.

هيرفي رينارد، المدير الفني للمنتخب السعودي، قام باستدعاء رباعي حراسة المرمى “محمد العويس، نواف العقيدي، محمد الربيعي وأحمد الكسار”، إلى المعسكر الإعدادي لبطولة كأس الخليج.

وكانت قرعة كأس الخليج “السادسة والعشرون”، قد أسفرت عن تواجد الأخضر السعودي في “المجموعة الثانية” القوية؛ إلى جانب كل من “العراق، البحرين واليمن”.

وتستعرض النسخة العربية من موقع “جول” من ناحيتها؛ كيف سيكون “خليجي 26” بمثابة بطولة إعادة الحياة إلى حراسة المرمى السعودية بصفة عامة..

بواسطة koooralive

باعتبارك مدون رياضي يتقن السيو ضع عنوان قصير وفريد لهدا المقال:

أيام قليلة وتنطلق النسخة الـ26 من كأس الخليج العربي في الكويت، والتي من المتوقع أن تكون واحدة من أقوى النسخ على صعيد التنافسية والرغبة في حصد اللقب، وتُمثل النسخة تحديًا خاصًا للمنتخب السعودي الراغب ف فك العقدة والتغلب على “نحس” المباريات النهائية.

السعودية كانت حاضرة في بطولات “خليجي” منذ النسخة الأولى التي أقيمت عام 1970، ولم تتخلف عن المشاركة، وإن لم يكن دائمًا بالفريق الأول، سوى مرة واحدة عام 1990 حين انسحبت اعتراضًا على تعويذة البطولة التي أقيمت في الكويت، حيث رأت أنها تُشير إلى حرب الجهراء التي شهدها عام 1919.

المنتخب السعودي خلال تلك الفترة من 1970 حتى 2024 حقق العديد من النجاحات والإنجازات، إذ تُوج بكأس آسيا 3 مرات وحل وصيفًا 3 أخرى، وتأهل إلى نهائيات كأس العالم 6 مرات شهدت واحدة منها، عام 1994، وصوله إلى دور الـ16 بأداء ممتاز، وكذلك حل وصيفًا في كأس القارات 1992 ورابعًا في 1999 … كل هذا إلا أنه لم ينجح في الفوز بكأس الخليج سوى 3 مرات فقط!

الأدهى أن الأخضر انتظر حتى النسخة الـ12 والتي أقيمت عام 1994 ليُتوج بلقبه الأول بالبطولة، والخبر الأسوأ أن المنتخب لم يستطع الفوز بكأس الخليج منذ 2003 حين حقق لقبه الثالث والأخير!

أرقام وحقائق تُجسد تمامًا معاناة المنتخب السعودي في بطولات “خليجي”، وإن لم تقتنع أن الأمر بات أشبه بالعقدة فإليك الحقيقة الصادمة بأن الأخضر خاض نهائي بطولة كأس الخليج 10 مرات طوال تاريخه خسر منها 7! شيء أشبه بوضع يوفنتوس في دوري أبطال أوروبا.

تمريرة “ساحرة” من خالد مسعد ،، و “إنهاء” اسطوري من سامي الجابر .. @SamiAlJaber
———-
هذا الهدف كان هدفًا حاسمًا لتحقيق المنتخب السعودي كاس الخليج العربي لأول مرة في تاريخه .. pic.twitter.com/RWOj2a289e

الكويت نالت حصة الأسد من كعكة انتصارات دول الخليج على السعودية في نهائي البطولة الإقليمية، حيث فاز الأزرق على الأخضر في 4 مباريات نهائية، فيما كان نصيب عُمان وقطر والبحرين مرة لكل منهم.

النتائج السلبية للأخضر في كأس الخليج كانت منطقية نوعًا ما بسبب مشاركته بالفريق الرديف مقابل تواجد المنتخبات الأساسية للمنافسين، لكن في أحيان أخرى لم يكن هذا هو الوضع بل كانت تفاصيل صغيرة جدًا تقف حائلًا أمام الأخضر ومنصة التتويج .. هذا ما نصفه في عالم الساحرة المستديرة أن “الكرة لا تريد له الفوز”.

الصحفي إبراهيم العنقري أكد على “‘عقدة” كأس الخليج للسعوديين بقوله مؤخرًا “المدرب هيرفي رينارد عليه أن يعي تمامًا أن بطولة خليجي قوية وتنافسية جدًا، كما أنها صعبة للغاية، المنتخب السعودي كان يصول ويجول في آسيا خلال أواخر الثمانينات والتسعينات ورغم ذلك لم ينجح في الفوز باللقب الخليجي وكان يُعاني بشدة هناك”.

رينارد نفسه قال في مؤتمر صحفي يوم أمس أنه يرغب بالفوز باللقب للثأر من خروجه المؤسف مع المنتخب السعودي من بطولة العام الماضي، والتي توج بها منتخب العراق، ولكنه في نفس الوقت اعترف بصعوبة المهمة.

المنتخب السعودي يأمل أن يستطيع تخطي دور المجموعات أولًا في النسخة القادمة، خاصة أن المهمة لن تكون سهلة بوجود منتخبات مثل البحرين وعُمان والعراق، ومن ثم سيأمل في الوصول للنهائي وهناك سيسعى جاهدًا لتحطيم عقدة “خسارة النهائيات” والتمرد على “ثوابت خليجي” والعودة إلى الرياض باللقب الثمين.

بواسطة koooralive
- Advertisement -
Ad image

Latest هيرفي رينارد News

باعتبارك مدون رياضي يتقن السيو ضع عنوان قصير وفريد لهدا المقال:

بطولة كأس الخليج “السادسة والعشرون”، التي تستضيفها دولة الكويت في الفترة من 21 ديسمبر 2024 إلى 3 يناير 2025؛ ستكون بمثابة “جهاز الإنعاش” لمركز حراسة المرمى، في الكرة السعودية.

حراس المرمى السعوديين كانوا الأكثر تضررًا من الثورة الرياضية الكبرى في البلاد؛ حيث أصبحت جميع أندية المملكة وخاصة الكبيرة منها، تعتمد على “نجوم أجانب” في هذا المركز.

لذلك.. سيكون “خليجي 26” فرصة للحراس السعوديين، الذين تم اختيارهم في قائمة المنتخب الوطني الأول لكرة القدم؛ لإعادة استكشاف أنفسهم مرة أخرى، بعد فترة غياب طويل.

هيرفي رينارد، المدير الفني للمنتخب السعودي، قام باستدعاء رباعي حراسة المرمى “محمد العويس، نواف العقيدي، محمد الربيعي وأحمد الكسار”، إلى المعسكر الإعدادي لبطولة كأس الخليج.

وكانت قرعة كأس الخليج “السادسة والعشرون”، قد أسفرت عن تواجد الأخضر السعودي في “المجموعة الثانية” القوية؛ إلى جانب كل من “العراق، البحرين واليمن”.

وتستعرض النسخة العربية من موقع “جول” من ناحيتها؛ كيف سيكون “خليجي 26” بمثابة بطولة إعادة الحياة إلى حراسة المرمى السعودية بصفة عامة..

بواسطة koooralive

باعتبارك مدون رياضي يتقن السيو ضع عنوان قصير وفريد لهدا المقال:

أيام قليلة وتنطلق النسخة الـ26 من كأس الخليج العربي في الكويت، والتي من المتوقع أن تكون واحدة من أقوى النسخ على صعيد التنافسية والرغبة في حصد اللقب، وتُمثل النسخة تحديًا خاصًا للمنتخب السعودي الراغب ف فك العقدة والتغلب على “نحس” المباريات النهائية.

السعودية كانت حاضرة في بطولات “خليجي” منذ النسخة الأولى التي أقيمت عام 1970، ولم تتخلف عن المشاركة، وإن لم يكن دائمًا بالفريق الأول، سوى مرة واحدة عام 1990 حين انسحبت اعتراضًا على تعويذة البطولة التي أقيمت في الكويت، حيث رأت أنها تُشير إلى حرب الجهراء التي شهدها عام 1919.

المنتخب السعودي خلال تلك الفترة من 1970 حتى 2024 حقق العديد من النجاحات والإنجازات، إذ تُوج بكأس آسيا 3 مرات وحل وصيفًا 3 أخرى، وتأهل إلى نهائيات كأس العالم 6 مرات شهدت واحدة منها، عام 1994، وصوله إلى دور الـ16 بأداء ممتاز، وكذلك حل وصيفًا في كأس القارات 1992 ورابعًا في 1999 … كل هذا إلا أنه لم ينجح في الفوز بكأس الخليج سوى 3 مرات فقط!

الأدهى أن الأخضر انتظر حتى النسخة الـ12 والتي أقيمت عام 1994 ليُتوج بلقبه الأول بالبطولة، والخبر الأسوأ أن المنتخب لم يستطع الفوز بكأس الخليج منذ 2003 حين حقق لقبه الثالث والأخير!

أرقام وحقائق تُجسد تمامًا معاناة المنتخب السعودي في بطولات “خليجي”، وإن لم تقتنع أن الأمر بات أشبه بالعقدة فإليك الحقيقة الصادمة بأن الأخضر خاض نهائي بطولة كأس الخليج 10 مرات طوال تاريخه خسر منها 7! شيء أشبه بوضع يوفنتوس في دوري أبطال أوروبا.

تمريرة “ساحرة” من خالد مسعد ،، و “إنهاء” اسطوري من سامي الجابر .. @SamiAlJaber
———-
هذا الهدف كان هدفًا حاسمًا لتحقيق المنتخب السعودي كاس الخليج العربي لأول مرة في تاريخه .. pic.twitter.com/RWOj2a289e

الكويت نالت حصة الأسد من كعكة انتصارات دول الخليج على السعودية في نهائي البطولة الإقليمية، حيث فاز الأزرق على الأخضر في 4 مباريات نهائية، فيما كان نصيب عُمان وقطر والبحرين مرة لكل منهم.

النتائج السلبية للأخضر في كأس الخليج كانت منطقية نوعًا ما بسبب مشاركته بالفريق الرديف مقابل تواجد المنتخبات الأساسية للمنافسين، لكن في أحيان أخرى لم يكن هذا هو الوضع بل كانت تفاصيل صغيرة جدًا تقف حائلًا أمام الأخضر ومنصة التتويج .. هذا ما نصفه في عالم الساحرة المستديرة أن “الكرة لا تريد له الفوز”.

الصحفي إبراهيم العنقري أكد على “‘عقدة” كأس الخليج للسعوديين بقوله مؤخرًا “المدرب هيرفي رينارد عليه أن يعي تمامًا أن بطولة خليجي قوية وتنافسية جدًا، كما أنها صعبة للغاية، المنتخب السعودي كان يصول ويجول في آسيا خلال أواخر الثمانينات والتسعينات ورغم ذلك لم ينجح في الفوز باللقب الخليجي وكان يُعاني بشدة هناك”.

رينارد نفسه قال في مؤتمر صحفي يوم أمس أنه يرغب بالفوز باللقب للثأر من خروجه المؤسف مع المنتخب السعودي من بطولة العام الماضي، والتي توج بها منتخب العراق، ولكنه في نفس الوقت اعترف بصعوبة المهمة.

المنتخب السعودي يأمل أن يستطيع تخطي دور المجموعات أولًا في النسخة القادمة، خاصة أن المهمة لن تكون سهلة بوجود منتخبات مثل البحرين وعُمان والعراق، ومن ثم سيأمل في الوصول للنهائي وهناك سيسعى جاهدًا لتحطيم عقدة “خسارة النهائيات” والتمرد على “ثوابت خليجي” والعودة إلى الرياض باللقب الثمين.

بواسطة koooralive

Most Popular

باعتبارك مدون رياضي يتقن السيو ضع عنوان قصير وفريد لهدا المقال:

أيام قليلة وتنطلق النسخة الـ26 من كأس الخليج العربي في الكويت، والتي من المتوقع أن تكون واحدة من أقوى النسخ على صعيد التنافسية والرغبة في حصد اللقب، وتُمثل النسخة تحديًا خاصًا للمنتخب السعودي الراغب ف فك العقدة والتغلب على “نحس” المباريات النهائية.

السعودية كانت حاضرة في بطولات “خليجي” منذ النسخة الأولى التي أقيمت عام 1970، ولم تتخلف عن المشاركة، وإن لم يكن دائمًا بالفريق الأول، سوى مرة واحدة عام 1990 حين انسحبت اعتراضًا على تعويذة البطولة التي أقيمت في الكويت، حيث رأت أنها تُشير إلى حرب الجهراء التي شهدها عام 1919.

المنتخب السعودي خلال تلك الفترة من 1970 حتى 2024 حقق العديد من النجاحات والإنجازات، إذ تُوج بكأس آسيا 3 مرات وحل وصيفًا 3 أخرى، وتأهل إلى نهائيات كأس العالم 6 مرات شهدت واحدة منها، عام 1994، وصوله إلى دور الـ16 بأداء ممتاز، وكذلك حل وصيفًا في كأس القارات 1992 ورابعًا في 1999 … كل هذا إلا أنه لم ينجح في الفوز بكأس الخليج سوى 3 مرات فقط!

الأدهى أن الأخضر انتظر حتى النسخة الـ12 والتي أقيمت عام 1994 ليُتوج بلقبه الأول بالبطولة، والخبر الأسوأ أن المنتخب لم يستطع الفوز بكأس الخليج منذ 2003 حين حقق لقبه الثالث والأخير!

أرقام وحقائق تُجسد تمامًا معاناة المنتخب السعودي في بطولات “خليجي”، وإن لم تقتنع أن الأمر بات أشبه بالعقدة فإليك الحقيقة الصادمة بأن الأخضر خاض نهائي بطولة كأس الخليج 10 مرات طوال تاريخه خسر منها 7! شيء أشبه بوضع يوفنتوس في دوري أبطال أوروبا.

تمريرة “ساحرة” من خالد مسعد ،، و “إنهاء” اسطوري من سامي الجابر .. @SamiAlJaber
———-
هذا الهدف كان هدفًا حاسمًا لتحقيق المنتخب السعودي كاس الخليج العربي لأول مرة في تاريخه .. pic.twitter.com/RWOj2a289e

الكويت نالت حصة الأسد من كعكة انتصارات دول الخليج على السعودية في نهائي البطولة الإقليمية، حيث فاز الأزرق على الأخضر في 4 مباريات نهائية، فيما كان نصيب عُمان وقطر والبحرين مرة لكل منهم.

النتائج السلبية للأخضر في كأس الخليج كانت منطقية نوعًا ما بسبب مشاركته بالفريق الرديف مقابل تواجد المنتخبات الأساسية للمنافسين، لكن في أحيان أخرى لم يكن هذا هو الوضع بل كانت تفاصيل صغيرة جدًا تقف حائلًا أمام الأخضر ومنصة التتويج .. هذا ما نصفه في عالم الساحرة المستديرة أن “الكرة لا تريد له الفوز”.

الصحفي إبراهيم العنقري أكد على “‘عقدة” كأس الخليج للسعوديين بقوله مؤخرًا “المدرب هيرفي رينارد عليه أن يعي تمامًا أن بطولة خليجي قوية وتنافسية جدًا، كما أنها صعبة للغاية، المنتخب السعودي كان يصول ويجول في آسيا خلال أواخر الثمانينات والتسعينات ورغم ذلك لم ينجح في الفوز باللقب الخليجي وكان يُعاني بشدة هناك”.

رينارد نفسه قال في مؤتمر صحفي يوم أمس أنه يرغب بالفوز باللقب للثأر من خروجه المؤسف مع المنتخب السعودي من بطولة العام الماضي، والتي توج بها منتخب العراق، ولكنه في نفس الوقت اعترف بصعوبة المهمة.

المنتخب السعودي يأمل أن يستطيع تخطي دور المجموعات أولًا في النسخة القادمة، خاصة أن المهمة لن تكون سهلة بوجود منتخبات مثل البحرين وعُمان والعراق، ومن ثم سيأمل في الوصول للنهائي وهناك سيسعى جاهدًا لتحطيم عقدة “خسارة النهائيات” والتمرد على “ثوابت خليجي” والعودة إلى الرياض باللقب الثمين.

باعتبارك مدون رياضي يتقن السيو ضع عنوان قصير وفريد لهدا المقال:

بطولة كأس الخليج “السادسة والعشرون”، التي تستضيفها دولة الكويت في الفترة من 21 ديسمبر 2024 إلى 3 يناير 2025؛ ستكون بمثابة “جهاز الإنعاش” لمركز حراسة المرمى، في الكرة السعودية.

حراس المرمى السعوديين كانوا الأكثر تضررًا من الثورة الرياضية الكبرى في البلاد؛ حيث أصبحت جميع أندية المملكة وخاصة الكبيرة منها، تعتمد على “نجوم أجانب” في هذا المركز.

لذلك.. سيكون “خليجي 26” فرصة للحراس السعوديين، الذين تم اختيارهم في قائمة المنتخب الوطني الأول لكرة القدم؛ لإعادة استكشاف أنفسهم مرة أخرى، بعد فترة غياب طويل.

هيرفي رينارد، المدير الفني للمنتخب السعودي، قام باستدعاء رباعي حراسة المرمى “محمد العويس، نواف العقيدي، محمد الربيعي وأحمد الكسار”، إلى المعسكر الإعدادي لبطولة كأس الخليج.

وكانت قرعة كأس الخليج “السادسة والعشرون”، قد أسفرت عن تواجد الأخضر السعودي في “المجموعة الثانية” القوية؛ إلى جانب كل من “العراق، البحرين واليمن”.

وتستعرض النسخة العربية من موقع “جول” من ناحيتها؛ كيف سيكون “خليجي 26” بمثابة بطولة إعادة الحياة إلى حراسة المرمى السعودية بصفة عامة..

", "image": "https://koooralive.net/wp-content/uploads/2024/12/1734522666_\u0628\u0627\u0639\u062a\u0628\u0627\u0631\u0643-\u0645\u062f\u0648\u0646-\u0631\u064a\u0627\u0636\u064a-\u064a\u062a\u0642\u0646-\u0627\u0644\u0633\u064a\u0648-\u0636\u0639-\u0639\u0646\u0648\u0627\u0646-\u0642\u0635\u064a\u0631-\u0648\u0641\u0631\u064a\u062f-\u0644\u0647\u062f\u0627.jpg" } ] }