باعتبارك مدون رياضي يتقن السيو ضع عنوان قصير وفريد لهدا المقال:

اعترف الإسباني بيب جوارديولا، مدرب مانشستر سيتي، بأحقية باريس سان جيرمان في الفوز على فريقه بنتيجة (4-2)، أمس الأربعاء في حديقة الأمراء، بالجولة السابعة وقبل الأخيرة من الدور الأول لدوري أبطال أوروبا.

وارتفع رصيد باريس سان جيرمان بهذا الفوز إلى 10 نقاط في المركز 22، فيما تجمد رصيد مانشستر سيتي عند 8 نقاط في المركز 25، وبات على أبواب توديع المسابقة مبكرًا، قبل جولة واحدة من نهاية مرحلة الدوري.

وقال جوارديولا في تصريحات نقلتها شبكة “canal+“: “لقد كانوا أفضل، كان لديهم لاعب آخر في الوسط مع مهاجمين وهميين، كان من الصعب الضغط عليهم. باريس كان أفضل في الاستحواذ على الكرة، وسوف نتعلم من ذلك. كنا نعلم أنهم سيلعبون بهذه الطريقة، باريس سان جيرمان استثنائي”.

وأضاف: “في الشوط الأول، كانت لديهم عدة فرص، واحدة أو اثنتين، لكنهم كانوا أفضل، كانت النتيجة 0-2، كنا بخير، وسجلنا هدفًا في غضون 5 دقائق من بداية الشوط الثاني، وسجلوا هدفًا بعد 5 دقائق ولم نتمكن من السيطرة”.

وتابع المدرب الإسباني: “لويس إنريكي يستحق ذلك الفوز، هذا أمر يجب أن نقبله. لقد هنأته بعد اللقاء. يجب أن نفوز في مباراتنا الأخيرة أمام كلوب بروج، لدينا فرصة على أرضنا، إذا فزنا نتأهل ونحن نعرف ما يجب أن نفعله”.

وختم: “لم تكن المباراة كما أردنا أبدًا، لكني أمنح الكثير من الإشادة لباريس سان جيرمان، هم فريق رائع وغير عادي ولهذا السبب عليك أن تفهم أننا خسرنا، يمكن أن نخرج من دوري الأبطال، إذا لم نفز ضد كلوب بروج، فإننا لا نستحق ذلك”.

باعتبارك مدون عربي رياضي ,وخبير في انشاء المحتوى الرياضي يتقن اعدادات السيو اعد صياغة هذا المقال بشكل مطول وموسع ودقيق لغويا بطريقة بشرية فريدة لا … إقرأ المزيد

باعتبارك مدون رياضي يتقن السيو ضع عنوان قصير وفريد لهدا المقال:

استخدم لويس إنريكي، قدراته الخارقة في تحقيق “الريمونتادا” ولقن نظيره بيب جوارديولا، درسًا قاسيًا في ليلة باريسية بامتياز على ملعب “حديقة الأمراء” من ليالي دوري أبطال أوروبا الممتعة.

باريس سان جيرمان كان متأخرًا بعد مرور أول 15 دقيقة من الشوط الثاني، بهدفين دون رد سجلهما جاك جريليش وإرلينج هالاند، قبل أن يرد النادي الفرنسي برباعية رائعة عبر عثمان ديمبلي، باركولا، جواو نيفيش وجونزالو راموس.

وبفضل هذا الانتصار عاد باريس سان جيرمان مرة أخرى إلى مضمار السباق نحو ثمن نهائي دوري الأبطال، إذ يحتل حاليًا المركز الـ22 برصيد 10 نقاط، بينما تراجع مانشستر سيتي إلى المركز 25 متجمدًا عند 8 نقاط وبات في مأزق كبير.

وأضافت هذه الخسارة إلى جوارديولا معاناة جديدة، حيث يتراجع الفريق على المستوى المحلي في الدوري الإنجليزي، وبات الآن على شفا مغادرة البطولة القارية في أول موسم يتم فيه تطبيق النظام الجديد لمرحلة المجموعات في دوري أبطال أوروبا.

لم تكن نتيجة المباراة معبرة على الإطلاق عن أداء الفريقين في الشوط الأول، الذي تسيده باريس سان جيرمان طولًا وعرضًا واستطاع بالفعل أن يهز الشباك عبر المتألق أشرف حكيمي، لولا مراجعة تقنية الفيديو للعبة واكتشاف وجود تسلل في عملية بناء الهجمة.

لكن مع بداية الشوط الثاني، دفع جوارديولا بالثنائي ريكو لويس وجاك جريليش من أجل تخفيف الضغط على دفاعات وضخ دماء جديدة في هجومه، مستغلًا عدم تعامل لاعبي باريس بشكل جيد مع الكرة الثانية، وهو ما استغله جريليش وهالاند في تسجيل ثنائية الضيوف.

بعد الهدف الثاني، كان جوارديولا مطالبًا بتهدئة لاعبيه والاستحواذ على الكرة وقتل هجمات الباريسيين، لكن هذا لم يكن كافيًا لتعطيل باركولا المتألق الذي استغل مهارته وصنع هدف تقليص الفارق سريعًا لزميله ديمبلي.

بعد هذا الهدف، أدرك إنريكي الثغرات الواضحة في خط وسط مانشستر سيتي، ومنح لاعبه جواو نيفيش أدوارًا واضحة في بناء الهجمات، بالتعاون ع زميله فيتينها، حيث شكلا ثنائية مرعبة ولم تتوقف الهجمات الباريسية الشرسة.

الأهم من ذلك أن باريس اعتمد على أكثر من طريق لتسجيل الأهداف، ما بين اختراق من العمق وكرات عرضية وتصويبات، ليجد السيتي نفسه تحت حصار مستمر ومن كل الجهات، ولولا الحارس إيدرسون لكانت النتيجة أثقل من ذلك.

⭐️عريس الليلة 💎 pic.twitter.com/3yBs4zqBpa

وحتى مع تقدم باريس في النتيجة (3-2)، أدرك إنريكي أن التراجع أمام جوارديولا وترك المساحة للثنائي جوندوجان وفودين لصناعة الهجمات في وجود هالاند الذي لم يكن في أفضل حالاته، قد يضيع كل مكتسباته، وأصر على مواصلة نفس النهج.

وكانت المكافأة سريعة من المجتهد جونزالو راموس، الذي قاتل على الكرة الأخيرة في المباراة رغم تأكده من كونه في موقف تسلل، وأسكنها الشباك بجدية كبيرة، ليحصل على هدية ويكتشف الجميع في تقنية الفيديو أن الكرة عائدة من جفارديول مدافع مانشستر سيتي وينتهي اللقاء برباعية كسرت كبرياء جوارديولا وفريقه.

ما حدث في حديقة الأمراء الليلة، ليس أمرًا غريبًا على الإطلاق عن مسيرة لويس إنريكي، الذي يعلم تمامًا كيف تصنع الريمونتادا، خصوصًا أنه صاحب أشهر نسخة لها، عندما قدم لوحة تاريخية في الفوز على باريس سان جيرمان (6-1)، قبل 8 أعوام في كامب نو حيث كان في ذلك الوقت مدربًا لبرشلونة.

وكرر إنريكي الأمر في الموسم الماضي من دوري الأبطال، عندما حول خسارته ذهابًا وعلى ملعبه أمام برشلونة (3-2)، إلى الفوز إيابًا في معقل الفريق الكتالوني بنتيجة (4-1)، وحمل فريقه إلى الدور نصف النهائي بسيناريو مثير.

⚽️🔥🔥 الـ”VAR” ينصف باريس سان جيرمان بهدف يعزز النتيجة#دوري_أبطال_أوروبا#UCL pic.twitter.com/UN2hL8C05i

ويبدو أن إنريكي كان يشاهد جيدًا مباراة برشلونة وبنفيكا أمس في دوري الأبطال، التي حقق خلالها البارسا انتصارًا مثيرًا بنتيجة (5-4)، وأراد أن يسرق الأضواء من فريقه السابق، ويؤكد على أنه عراب الريمونتادا في ذات الأذنين.

ربما جوارديولا الآن هو أتعس إنسان على وجه الأرض، في ظل المصائب التي تتوالى عليه من كل اتجاه، سواء في البريميرليج أو دوري أبطال أوروبا.

لكن الأمل الآن في الصفقات المهمة التي يبرمها مانشستر سيتي في الوقت الحالي، حيث حسم رسميًا صفقة عبد القادر خوسانوف والبرازيلي الموهوب فيتور ريس، والأمل الأكبر في المصري عمر مرموش الذي بات على أعتاب السيتزينز.

🔵🇪🇬 Manchester City and Eintracht Frankfurt have signed all documents for Omar Marmoush deal. pic.twitter.com/66WwrQocWg

وتبقى المعادلة الصعبة الآن في رأس جوارديولا، هي كيفية صهر هذا الثلاثي في تشكيلة مانشستر سيتي وخصوصًا مرموش، حيث أن القدر وضعهم في وجه المدفع، وعليهم أن يقدموا إضافة سريعة وعاجلة للفريق من أجل إنقاذه.

باعتبارك مدون عربي رياضي ,وخبير في انشاء المحتوى الرياضي يتقن اعدادات السيو اعد صياغة هذا المقال بشكل مطول وموسع ودقيق لغويا بطريقة بشرية فريدة لا … إقرأ المزيد

باعتبارك مدون رياضي يتقن السيو ضع عنوان قصير وفريد لهدا المقال:

يعتقد بيب جوارديولا، المدير الفني لمانشستر سيتي، أنه بالرغم من فوز فريقه على إبسويتش تاون، إلا أن الأداء والنتيجة، ليسوا أفضل ما لدى الفريق.

ونجح مانشستر سيتي، في تحقيق فوزًا عريضًا على حساب إبسويتش تاون، بستة أهداف دون رد، في المباراة التي جمعت بينهما ضمن مواجهات الجولة الـ 20 من الدوري الإنجليزي.

وقال بيب جوارديولا، في تصريحات لشبكة “سكاي سبورتس” عقب اللقاء: “نحن سعداء حقًا، لقد عدنا للقيام بالأشياء التي تميز بها الفريق خلال السنوات الماضية، نحن سعداء بالنقاط”.

وأضاف: “ربما مباراة اليوم لم تكن أفضل ما لدينا، ولكننا أقرب إلى طريقة لعبنا لم يحدث هذا في معظم المباريات التي فزنا بها هذا الموسم”.

وتابع: “الفريق يلعب بشكل جيد، اللاعبون يعرفون ما فعلوه في الماضي، الأمر لا يتعلق فقط بالفوز والخسارة بل علينا الاستمتاع بكرة القدم، إذا كنت لاعبًا محترفًا أو هاويًا”.

وارتفع رصيد مانشستر سيتي، إلى النقطة 38 في المركز الرابع من ترتيب البريميرليج، وبفارق 12 نقطة عن ليفربول المتصدر، الذي يتبقى له مباراة مؤجلة.

باعتبارك مدون عربي رياضي ,وخبير في انشاء المحتوى الرياضي يتقن اعدادات السيو اعد صياغة هذا المقال بشكل مطول وموسع ودقيق لغويا بطريقة بشرية فريدة لا … إقرأ المزيد

باعتبارك مدون رياضي يتقن السيو ضع عنوان قصير وفريد لهدا المقال:

حقق مانشستر سيتي فوزًا ساحقًا على مستضيفه إبسويتش تاون في الجولة الـ22 من الدوري الإنجليزي الممتاز بستة أهداف دون رد، ليتقدم للمركز الرابع برصيد 38 نقطة بفارق الأهداف عن نيوكاسل ونقطة واحدة عن تشيلسي القادر على الوصول للنقطة الـ40 حال حقق الفوز على وولفرهامبتون مساء الثلاثاء القادم.

المباراة لا تُوصف إلا بأنها مباراة المكاسب الكبرى للسيتي ومدربه بيب جوارديولا، سواء على الصعيد الذهني أو استعادة الثقة أو الفني، وهذا رغم تواضع المنافس وحقيقة أنه يحتل المركز الـ18 في جدول الترتيب.

المدرب الإسباني حقق اليوم الفوز الـ13 له بفارق 6 أهداف وأكثر في الدوري الإنجليزي، ليُعادل رقم آرسين فينجر ويُصبح على بُعد انتصار واحد من الرقم القياسي المسجل باسم السير أليكس فيرجسون.

المدرب المخضرم يتبقى له فوزين ليُضيف لنفسه رقمًا قياسيًا جديدًا في الدوري الإنجليزي، والجميع تقريبًا يتوقع تحقيق ذلك الإنجاز التاريخي قريبًا جدًا.

⚽️🔥 كوفاسيتش يعزز من تقدم مانشستر سيتي بتسديدة صاروخية#الدوري_الإنجليزي_الممتاز #PremierLeague pic.twitter.com/l94jNvYeve

مكاسب المباراة على صعيد اللاعبين بالجملة اليوم، فقد رأينا أخيرًا دي بورينه في المستوى المعهود وهو يُحقق “هاتريك أسيست” بصناعة 3 أهداف، فيما حافظ فيل فودين على مستواه المتصاعد مؤخرًا وسجل هدفين.

هالاند أضاع فرصة سهلة جدًا في الشوط الأول، وقد كان بحاجة إلى هدف ليُبدد كل الشكوك حوله وليحتفل جيدًا بتجديد عقده لـ10 سنوات قادمة، فيما جيريمي دوكو لعب مباراة ممتازة وكان محور الهجوم.

أخيرًا واصل جيمس ميكاتي خطف الأنظار بعد هاتريك كأس الاتحاد أمام سالفورد سيتي بهدف رائع أحرزه بعد نزوله مباشرة وبلمسة رأسية بديعة نالت إعجاب النرويجي هالاند الذي صفق لصاحب الـ22 عامًا بحرارة، وهو هدفه الافتتاحي في البريميرليج.

السيتي بدأ يستعيد لاعبيه، سواء المصابين أو المتراجعين في المستوى، وبذلك يكون قد اقترب كثيرًا من الشرط الذي وضعه جوارديولا لعودة الفريق لنتائجه الإيجابية وهي عودة لاعبيه!

مباراة اليوم هي خطوة في طريق عودة أبطال إنجلترا للمستوى المعهود والمأمول من جمهورهم، لكن الفوز بالـ6 على إبسويتش تاون ليس حاسمًا للقول أن الفريق قد عاد فعلًا … الفوز كبير والأداء ممتاز ولكن ضعف الخصم وسهولة المباراة بعد حسمها مبكرًا في الشوط الأول تجعل الحديث عن العودة محاط بالكثير من الضباب.

السيتي أمامه 180 دقيقة حاسمة جدًا، حال حقق فيها المطلوب نستطيع القول أن جوارديولا أنقذ فريقه من أصعب وأسوأ فخ وقع به منذ بدأ مسيرته معه، الـ90 الأولى أمام باريس سان جيرمان في دوري أبطال أوروبا والـ90 الأخرى أمام تشيلسي في الدوري الإنجليزي.

After scoring a hat-trick last week in the FA Cup, James McAtee now has a Premier League goal for @ManCity 👏

And it comes via a delightful cushioned header to put his side 6-0 up!#IPSMCI pic.twitter.com/hxi2sgcAP7

السيتي بحاجة للفوز على الفريق الفرنسي لضمان تأهله إلى دور الـ16 من البطولة القارية، ومن ثم بحاجة لعدم الخسارة أمام تشيلسي، على الأقل، للبقاء في المربع الذهبي أو بالقرب منه، وتحقيق الفوز سيكون بمثابة دفعة معنوية هائلة للأمام.

فوز السيتي على باريس سان جيرمان وتشيلسي سيجعلنا نقول أنه عاد بالفعل، عاد على مستوى استعادة الثقة والصفاء الذهني والتركيز وعاد كذلك على المستوى الفني، جماعيًا وفرديًا، وبعدها سيكون قادرًا على الانطلاق من جديد نحو الأعلى .. ربما نحو تحقيق معجزة كبرى وربما الاكتفاء بتحقيق المطلوب وهو إنهاء الموسم ضمن الأربعة الأوائل في البريميرليج.

باعتبارك مدون عربي رياضي ,وخبير في انشاء المحتوى الرياضي يتقن اعدادات السيو اعد صياغة هذا المقال بشكل مطول وموسع ودقيق لغويا بطريقة بشرية فريدة لا … إقرأ المزيد