باعتبارك مدون رياضي يتقن السيو ضع عنوان قصير وفريد لهدا المقال:

خرج كارلو أنشيلوتي مدرب ريال مدريد، للحديث بشكل علني عن رغبته في خروج مانشستر سيتي مبكرًا من دوري أبطال أوروبا، بعد فوز الفريق الإسباني على سالزبورج بنتيجة 5/1 في الجولة السابعة من مرحلة الدوري.

لو كان هذا ما يُريده الإيطالي حقًا، فهذه الجولة حملت المزيد من الأنباء السارة له، وذلك بخسارة سيتي أمام باريس سان جيرمان 4/2، أمس، الأربعاء، على ملعب حديقة الأمراء، وهو ما يعني تعقد وضعية الفريق كثيرًا باحتلاله المركز 25 بجدول الترتيب، ليصبح خارج المراكز الـ24 المؤهلة لدور الـ16 بشكل مباشر أو حتى من خلال الملحق.

وفي هذا السياق قال أنشيلوتي في المؤتمر الصحفي لمواجهة سالزبورج:”إذا تم إقصاء سيتي فسيكون ذلك خبرًا جيدًا، لأنهم أحد المرشحين للفوز بدوري الأبطال، ولكن النبأ السار هو فوز ريال مدريد والعرض المميز لرجاله المهاجمين”.

وأضاف:”هذه الأنباء الجيدة لا تخفي غضبي الذي أشعر به الآن، اضطررت إلى الانتظار لمدة ساعة للظهور في المؤتمر الصحفي، هذا عدم احترام لي ولكم أيضًا”.

وأما عن عودة دافيد ألابا:”أصبح قريبًا من الظهور كأساسي، لعب بصورة أكبر ضد سالزبورج وأراه في حالة جيدة، عندما يخبرني بجاهزيته الكاملة سأبدأ به”.

التأهل إلى دور الـ16:”ليس هناك الكثير لنفعله أو نفكر فيه، علينا تخطي بريست ونرى كيف سيكون التصنيف”.

إصابة بيلينجهام:”شعر ببعض الانزعاج في ظهره ولكن لا يوجد شيء كبير”.

رودريجو:”لا يمكن المساس به؟ نعم لأنه مثل الآخرين يسجل في كل مباراة، ويمنحنا الكثير من الجودة في خط الهجوم، نحن نستمتع به ويزداد هذا الشعور لدينا عندما يدافع الفريق بشكل أفضل”.

يذكر أن فوز ريال الكبير على سالزبورج، جعله يحتل المركز السادس عشر بالترتيب بـ12 نقطة، بفارق شاسع عن ليفربول المتصدر بـ21 نقطة.

باعتبارك مدون عربي رياضي ,وخبير في انشاء المحتوى الرياضي يتقن اعدادات السيو اعد صياغة هذا المقال بشكل مطول وموسع ودقيق لغويا بطريقة بشرية فريدة لا … إقرأ المزيد

باعتبارك مدون رياضي يتقن السيو ضع عنوان قصير وفريد لهدا المقال:

اعترف الإسباني بيب جوارديولا، مدرب مانشستر سيتي، بأحقية باريس سان جيرمان في الفوز على فريقه بنتيجة (4-2)، أمس الأربعاء في حديقة الأمراء، بالجولة السابعة وقبل الأخيرة من الدور الأول لدوري أبطال أوروبا.

وارتفع رصيد باريس سان جيرمان بهذا الفوز إلى 10 نقاط في المركز 22، فيما تجمد رصيد مانشستر سيتي عند 8 نقاط في المركز 25، وبات على أبواب توديع المسابقة مبكرًا، قبل جولة واحدة من نهاية مرحلة الدوري.

وقال جوارديولا في تصريحات نقلتها شبكة “canal+“: “لقد كانوا أفضل، كان لديهم لاعب آخر في الوسط مع مهاجمين وهميين، كان من الصعب الضغط عليهم. باريس كان أفضل في الاستحواذ على الكرة، وسوف نتعلم من ذلك. كنا نعلم أنهم سيلعبون بهذه الطريقة، باريس سان جيرمان استثنائي”.

وأضاف: “في الشوط الأول، كانت لديهم عدة فرص، واحدة أو اثنتين، لكنهم كانوا أفضل، كانت النتيجة 0-2، كنا بخير، وسجلنا هدفًا في غضون 5 دقائق من بداية الشوط الثاني، وسجلوا هدفًا بعد 5 دقائق ولم نتمكن من السيطرة”.

وتابع المدرب الإسباني: “لويس إنريكي يستحق ذلك الفوز، هذا أمر يجب أن نقبله. لقد هنأته بعد اللقاء. يجب أن نفوز في مباراتنا الأخيرة أمام كلوب بروج، لدينا فرصة على أرضنا، إذا فزنا نتأهل ونحن نعرف ما يجب أن نفعله”.

وختم: “لم تكن المباراة كما أردنا أبدًا، لكني أمنح الكثير من الإشادة لباريس سان جيرمان، هم فريق رائع وغير عادي ولهذا السبب عليك أن تفهم أننا خسرنا، يمكن أن نخرج من دوري الأبطال، إذا لم نفز ضد كلوب بروج، فإننا لا نستحق ذلك”.

باعتبارك مدون عربي رياضي ,وخبير في انشاء المحتوى الرياضي يتقن اعدادات السيو اعد صياغة هذا المقال بشكل مطول وموسع ودقيق لغويا بطريقة بشرية فريدة لا … إقرأ المزيد

باعتبارك مدون رياضي يتقن السيو ضع عنوان قصير وفريد لهدا المقال:

استخدم لويس إنريكي، قدراته الخارقة في تحقيق “الريمونتادا” ولقن نظيره بيب جوارديولا، درسًا قاسيًا في ليلة باريسية بامتياز على ملعب “حديقة الأمراء” من ليالي دوري أبطال أوروبا الممتعة.

باريس سان جيرمان كان متأخرًا بعد مرور أول 15 دقيقة من الشوط الثاني، بهدفين دون رد سجلهما جاك جريليش وإرلينج هالاند، قبل أن يرد النادي الفرنسي برباعية رائعة عبر عثمان ديمبلي، باركولا، جواو نيفيش وجونزالو راموس.

وبفضل هذا الانتصار عاد باريس سان جيرمان مرة أخرى إلى مضمار السباق نحو ثمن نهائي دوري الأبطال، إذ يحتل حاليًا المركز الـ22 برصيد 10 نقاط، بينما تراجع مانشستر سيتي إلى المركز 25 متجمدًا عند 8 نقاط وبات في مأزق كبير.

وأضافت هذه الخسارة إلى جوارديولا معاناة جديدة، حيث يتراجع الفريق على المستوى المحلي في الدوري الإنجليزي، وبات الآن على شفا مغادرة البطولة القارية في أول موسم يتم فيه تطبيق النظام الجديد لمرحلة المجموعات في دوري أبطال أوروبا.

لم تكن نتيجة المباراة معبرة على الإطلاق عن أداء الفريقين في الشوط الأول، الذي تسيده باريس سان جيرمان طولًا وعرضًا واستطاع بالفعل أن يهز الشباك عبر المتألق أشرف حكيمي، لولا مراجعة تقنية الفيديو للعبة واكتشاف وجود تسلل في عملية بناء الهجمة.

لكن مع بداية الشوط الثاني، دفع جوارديولا بالثنائي ريكو لويس وجاك جريليش من أجل تخفيف الضغط على دفاعات وضخ دماء جديدة في هجومه، مستغلًا عدم تعامل لاعبي باريس بشكل جيد مع الكرة الثانية، وهو ما استغله جريليش وهالاند في تسجيل ثنائية الضيوف.

بعد الهدف الثاني، كان جوارديولا مطالبًا بتهدئة لاعبيه والاستحواذ على الكرة وقتل هجمات الباريسيين، لكن هذا لم يكن كافيًا لتعطيل باركولا المتألق الذي استغل مهارته وصنع هدف تقليص الفارق سريعًا لزميله ديمبلي.

بعد هذا الهدف، أدرك إنريكي الثغرات الواضحة في خط وسط مانشستر سيتي، ومنح لاعبه جواو نيفيش أدوارًا واضحة في بناء الهجمات، بالتعاون ع زميله فيتينها، حيث شكلا ثنائية مرعبة ولم تتوقف الهجمات الباريسية الشرسة.

الأهم من ذلك أن باريس اعتمد على أكثر من طريق لتسجيل الأهداف، ما بين اختراق من العمق وكرات عرضية وتصويبات، ليجد السيتي نفسه تحت حصار مستمر ومن كل الجهات، ولولا الحارس إيدرسون لكانت النتيجة أثقل من ذلك.

⭐️عريس الليلة 💎 pic.twitter.com/3yBs4zqBpa

وحتى مع تقدم باريس في النتيجة (3-2)، أدرك إنريكي أن التراجع أمام جوارديولا وترك المساحة للثنائي جوندوجان وفودين لصناعة الهجمات في وجود هالاند الذي لم يكن في أفضل حالاته، قد يضيع كل مكتسباته، وأصر على مواصلة نفس النهج.

وكانت المكافأة سريعة من المجتهد جونزالو راموس، الذي قاتل على الكرة الأخيرة في المباراة رغم تأكده من كونه في موقف تسلل، وأسكنها الشباك بجدية كبيرة، ليحصل على هدية ويكتشف الجميع في تقنية الفيديو أن الكرة عائدة من جفارديول مدافع مانشستر سيتي وينتهي اللقاء برباعية كسرت كبرياء جوارديولا وفريقه.

ما حدث في حديقة الأمراء الليلة، ليس أمرًا غريبًا على الإطلاق عن مسيرة لويس إنريكي، الذي يعلم تمامًا كيف تصنع الريمونتادا، خصوصًا أنه صاحب أشهر نسخة لها، عندما قدم لوحة تاريخية في الفوز على باريس سان جيرمان (6-1)، قبل 8 أعوام في كامب نو حيث كان في ذلك الوقت مدربًا لبرشلونة.

وكرر إنريكي الأمر في الموسم الماضي من دوري الأبطال، عندما حول خسارته ذهابًا وعلى ملعبه أمام برشلونة (3-2)، إلى الفوز إيابًا في معقل الفريق الكتالوني بنتيجة (4-1)، وحمل فريقه إلى الدور نصف النهائي بسيناريو مثير.

⚽️🔥🔥 الـ”VAR” ينصف باريس سان جيرمان بهدف يعزز النتيجة#دوري_أبطال_أوروبا#UCL pic.twitter.com/UN2hL8C05i

ويبدو أن إنريكي كان يشاهد جيدًا مباراة برشلونة وبنفيكا أمس في دوري الأبطال، التي حقق خلالها البارسا انتصارًا مثيرًا بنتيجة (5-4)، وأراد أن يسرق الأضواء من فريقه السابق، ويؤكد على أنه عراب الريمونتادا في ذات الأذنين.

ربما جوارديولا الآن هو أتعس إنسان على وجه الأرض، في ظل المصائب التي تتوالى عليه من كل اتجاه، سواء في البريميرليج أو دوري أبطال أوروبا.

لكن الأمل الآن في الصفقات المهمة التي يبرمها مانشستر سيتي في الوقت الحالي، حيث حسم رسميًا صفقة عبد القادر خوسانوف والبرازيلي الموهوب فيتور ريس، والأمل الأكبر في المصري عمر مرموش الذي بات على أعتاب السيتزينز.

🔵🇪🇬 Manchester City and Eintracht Frankfurt have signed all documents for Omar Marmoush deal. pic.twitter.com/66WwrQocWg

وتبقى المعادلة الصعبة الآن في رأس جوارديولا، هي كيفية صهر هذا الثلاثي في تشكيلة مانشستر سيتي وخصوصًا مرموش، حيث أن القدر وضعهم في وجه المدفع، وعليهم أن يقدموا إضافة سريعة وعاجلة للفريق من أجل إنقاذه.

باعتبارك مدون عربي رياضي ,وخبير في انشاء المحتوى الرياضي يتقن اعدادات السيو اعد صياغة هذا المقال بشكل مطول وموسع ودقيق لغويا بطريقة بشرية فريدة لا … إقرأ المزيد

باعتبارك مدون رياضي يتقن السيو ضع عنوان قصير وفريد لهدا المقال:

ليتنفس أشرف حكيمي ورفاقه في باريس سان جيرمان الصعداء، فقد عادت الحياة لهم من جديد في دوري أبطال أوروبا 2024-2025..

الفريق الباريسي نجح في تحقيق فوز صعب ليلة الأربعاء، أمام مانشستر سيتي برباعية مقابل هدفين، بعدما كان متأخرًا (2-0)، في أول ربع ساعة من الشوط الثاني، ضمن الجولة السابعة من مرحلة الدوري.

هذا الفوز صعد بكتيبة لويس إنريكي للمركز الـ22 في جدول الترتيب برصيد عشر نقاط، ليقتحم المراكز المؤهلة للملحق قبل جولة واحدة من نهاية مرحلة الدوري، فيما هبطت كتيبة بيب جوارديولا للمركز الـ25 برصيد ثماني نقاط فقط، مبتعدة بفارق نقطتين عن آخر مركز مؤهل للملحق (المركز الـ24).

بالنسبة لحكيمي فقد قدم مباراة مميزة رغم عدم تسجيله أو صناعته لأي هدف، لكنه – على سبيل المثال لا الحصر – برز مسجلًا هدف في الشوط الأول، لكن الحكم ألغاه بداعي التسلل، بخلاف خلقه لفرصتين خطيرتين لزملائه، لم تترجم لأهداف.

⚽️📺 تقنية الفيديو تحرم أشرف حكيمي من هدف رائع#دوري_أبطال_أوروبا#UCL pic.twitter.com/2RzKRLKMJD

الجمهور تفاعل بقوة مع ظهور المغربي في لقاء الليلة، ما بين مشيدين بصورة كبيرة به، وقلة قليلة توجه سهام الانتقادات له.

وفي السطور التالية نستعرض سويًا كيف تفاعل الجمهور مع ما قدمه أشرف حكيمي مع باريس أمام مانشستر سيتي..

باعتبارك مدون عربي رياضي ,وخبير في انشاء المحتوى الرياضي يتقن اعدادات السيو اعد صياغة هذا المقال بشكل مطول وموسع ودقيق لغويا بطريقة بشرية فريدة لا … إقرأ المزيد

باعتبارك مدون رياضي يتقن السيو ضع عنوان قصير وفريد لهدا المقال:

قدمت لنا بطولة دوري أبطال أوروبا منذ بدايتها عدداً من أبرز الهدافين الذين عرفهم التاريخ، وباعتبار ذات الأذنين مسابقة تتنافس فيها أقوى الأندية في القارة العجوز بل والعالم، فكان من الطبيعي أن تشهد كل مرحلة من مراحلها ظهور لاعبين رائعين يمثلون أيقونة كرة القدم في زمانهم.

كان راؤول جونزاليس وأندري شيفتشينكو أبرز هدافي دوري الأبطال خلال تسعينيات القرن الماضي والعقد الأول من الألفية الحالية، أما الآن فهناك نجمين فرضا نفسيهما بقوة على ساحة كرة القدم، وبالتالي فهما الأكثر دكاً لحصون المنافسين في البطولة وهما رونالدو وميسي.

وفي السنوات الأخيرة، بدأ نجم عربي في التسلل إلى قائمة أكثر اللاعبين تسجيلاً في تاريخ دوري أبطال أوروبا ، هو النجم المصري لليفربول محمد صلاح، والذي وضع نفسه بقوة بين كبار الساحرة المستديرة في الفترة الأخيرة.

لكن، ما هو ترتيب هدافي دوري أبطال أوروبا عبر التاريخ؟ وما هو ترتيب أساطير هذا الزمان بينهم؟ جول يستعرض قائمة هدافي دوري الأبطال منذ بدايتها في 1955 حتى يومنا هذا.

ميسي ورونالدو .. من الأكثر تسجيلاً في دوري أبطال أوروبا؟

وفي هذا التقرير سنعود بالذاكرة للخلف، ونستكشف معاً هدافي دوري أبطال أوروبا على مر العصور، بدايةً من نسختها الأولى عام 1955 حتى يومنا هذا.

بمطالعة الجدول الموجود بالأسفل، ستجد أن كريستيانو رونالدو هو هداف دوري أبطال أوروبا على مر العصور، لكنه غير آمن على عرشه، فليونيل ميسي هو الوصيف بفارق ضئيل بالنسبة للبرغوث.

ونجح روبرت ليفاندوفسكي في تجاوز رقم راؤول جونزاليس، أسطورة ريال مدريد، وأصبح الثالث في ترتيب الهدافين التاريخيين يليه كريم بنزيما نجم ريال مدريد.

أما نجم ليفربول محمد صلاح، فيأتي في المركز الـ 13 في القائمة، حيث سجل حتى الآن 46 هدفًا في دوري أبطال أوروبا.

ستلاحظ في الجدول أن أغلب الهدافين ممن لعبوا في البطولة في شكلها الجديد الذي بدأ موسم 1992، والسبب في ذلك أن البطولة بالنظام الجديد أتاحت عدداً أكبر من المباريات خلال الموسم الواحد، وهذا تسبب أيضاً في وجود عدد من اللاعبين في الجدول السابق لعبوا في حقبة التسعينيات.

ومع ذلك، هناك لاعب استطاع الحفاظ على وجوده ضمن أفضل 10 هدافين في تاريخ دوري أبطال أوروبا ، وذلك بالرغم من أنه حضر الحقبة السابقة لعام 1992 الذي تغير فيه شكل ونظام البطولة، هذا اللاعب هو نجم ريال مدريد السابق  ألفريدو دي ستيفانو.

تواجد نجما الميرينجي السابقان اللذان دافعا عن القميص الأبيض في الفترة بين 1950 و1960 فيرينتس بوشكاش وفرانشيسكو خينتو في قائمة العشرين أيضاً، كذلك دخل فيها مهاجم بايرن ميونخ السابق جيرد مولر ، والذي يمتلك أعلى معدل أهداف في المباراة حتى الآن 0.95.

وصل معدل الأهداف في كل مباراة لبوشكاش 0.85، أما دي ستيفانو فقد وصل معدله إلى 0.84، فيما لم يتجاوز معدل ليونيل ميسي 0.81، والذي يمتلك أعلى معدل للأهداف في كل مباراة في الحقبة الجديدة التي بدأت منذ 1992.

باعتبارك مدون عربي رياضي ,وخبير في انشاء المحتوى الرياضي يتقن اعدادات السيو اعد صياغة هذا المقال بشكل مطول وموسع ودقيق لغويا بطريقة بشرية فريدة لا … إقرأ المزيد

باعتبارك مدون رياضي يتقن السيو ضع عنوان قصير وفريد لهدا المقال:

كشف النجم البرازيلي نيمار، عن كواليس جديدة من مسيرته، أبرزها تجربته في اللعب مع باريس سان جيرمان بجوار ليونيل ميسي وكيليان مبابي.

لاعب الهلال السعودي أجرى حديثًا مع أسطورة الكرة البرازيلية روماريو، مشيرًا إلى أن مبابي كان يشعر بالغيرة من ميسي، كما تطرق إلى الأسباب الحقيقية التي دفعته للرحيل عن برشلونة.

وقال نيمار:”مبابي ليس مملًا، قضيت بعض الأوقات الجيدة معه، تشاجرنا قليلًا، لكنه كان مهمًا بالنسبة لنا عندما جاء إلى الفريق، أطلقت عليه لقب الفتى الذهبي وقلت إنه يستحق هذا الاسم، كان أحد أفضل اللاعبين وساعدته كثيرًا وجاء إلى منزلي وتناولنا العشاء معًا”.

وأضاف لبرنامج “O Baixinho”:”لقد أمضينا بعض السنوات الجيدة ولكن بعد وصول ميسي كان مبابي يشعر بالغيرة بعض الشيء، وبعد ذلك حدثت المشاجرات والتغيير في السلوك، من الجيد أن يكون لديك غرور ولكن عليك أن تعلم أنك لا تلعب بمفردك، يجب أن يكون هناك شخص آخر بجانبك، كانت هناك مشكلة غرور كبيرة في كل مكان في باريس، لذلك كان من المستحيل الفوز بأي شيء بهذه الطريقة”.

وأما عن بدايته في الكرة الإسبانية:”وصلت إلى برشلونة عندما كان عمري 21 أو 22 سنة، فزت وقتها بكأس القارات ضد إسبانيا ولكني لم أشعر بالثقة الكافية للعب، مرت ستة أشهر دون أن أتمكن من مراوغة أي شخص وفعلت كل شيء بشكل خاطىء”.

وأوضح عن دور ميسي في مساعدته:”في يوم ما شعرت باليأس التام، ذهبت بعد نهاية الشوط الأول من المباراة ضد أتلتيك بيلباو غاضبًا للغاية وبدأت في البكاء، ثم طرق ميسي بابي وسألني عن سبب بكائي، قلت له لا شيء، ولكنه أصر على مساعدتي وأخبرني بضرورة اللعب بنفس الطريقة التي كنت ألعب بها مع سانتوس دون ضغوط، بعدها أصبحت أكثر حماسًا وبدأت تسير الأمور على ما يُرام”.

وأما عن سبب رحيله عن برشلونة:”لم يكن دافعي هو الجوائز الفردية، لم أترك النادي حتى أكون الأفضل في العالم، في الأسبوع الأخير لي هناك قال لي ميسي : لماذا تغادر؟ هل تريد أن تصبح الأفضل في العالم؟ سأجعلك كذلك، ولكن هذه لم تكن المشكلة، كانت هناك أشياء شخصية أخرى”.

وواصل حديثه:”باريس سان جيرمان كان أفضل اقتصاديًا مما كان عليه برشلونة في تلك الفترة، وكان هناك لاعبون برازيليون مثل تياجو سيلفا وماركينيوس، وكانوا جميعًا أصدقائي، اخترت المخاطرة ولم أفكر في الكرة الذهبية”.

وفي نهاية حديثه قال نيمار إنه مر بذروة مسيرته مع باريس سان جيرمان، وظن وقتها أنه سيفوز بالكرة الذهبية، ولكن ذلك لم يحدث بسبب تعرضه للعديد من الإصابات.

باعتبارك مدون عربي رياضي ,وخبير في انشاء المحتوى الرياضي يتقن اعدادات السيو اعد صياغة هذا المقال بشكل مطول وموسع ودقيق لغويا بطريقة بشرية فريدة لا … إقرأ المزيد