Search
هل لديك حساب موجود؟
تسجيل الدخول
ألمانياالبوسنة والهرسكالبوسنة والهرسك v ألمانياجوليان ناجلسماندوري الأمم الأوروبية - المجموعة أليفربوليورجن كلوب
يورجن كلوب يعود: ناجلسمان يعلق على مستقبل مدرب ألمانيا
يوليان ناجلسمان يتحدث عن احتمالية قدوم يورجن كلوب لتدريب منتخب ألمانيا في عالم كرة القدم، حيث تكثر الضغوط والتحديات، تظل…
Latest News
Most Popular
باعتبارك مدون رياضي يتقن السيو ضع عنوان قصير وفريد لهدا المقال:لطالما كانت كرة القدم لعبة تعتمد على العمل الجماعي، ولكن بعض الفرق اشتهرت بأنها تعتمد بشكل كبير على نجم واحد يدير دفة اللعب ويغير مسار المباريات، وهو ما غيره المدرب الفرنسي لوران بلان المدير الفني لفريق الاتحاد، بينما تُعاني بعض الفرق الأخرى في دوري روشن السعودي من تلك المشكلة!
اشترك الآن على شاهد للاستمتاع بأبرز مباريات دوري روشن السعودي
الظاهرة ليست جديدة في عالم كرة القدم، لكنها تظهر بشكل جلي في دوري روشن السعودي، حيث تتباين الأساليب بين الأندية في كيفية التعامل مع مفهوم “فريق النجم الواحد”.
وفي هذا السياق، يُمكن ملاحظة اختلاف كبير بين الاتحاد، بقيادة المدرب الفرنسي لوران بلان، وأندية مثل النصر والأهلي، التي تعتمد بشكل واضح على نجومها الفرديين في تحقيق النجاحات، بينما سبق الجميع في هذا الأمر نادي الهلال.
فكيف استطاع بلان نسف فكرة “فريق النجم الواحد”؟ وكيف تختلف فلسفته عن تلك التي تعتمدها أندية النصر والهلال والأهلي؟
منذ قدومه لتدريب الاتحاد، أظهر لوران بلان فلسفة تعتمد على العمل الجماعي والانضباط التكتيكي. ورغم وجود أسماء لامعة مثل كريم بنزيما ونجولو كانتي، إلا أن بلان حرص على توزيع المسؤوليات داخل الملعب، وجعل الفريق يلعب ككتلة واحدة متجانسة، دون الاعتماد على نجم واحد لتغيير النتائج.
أثبت الاتحاد هذا النهج في مباريات عدة، حيث تألق الفريق كمنظومة واحدة بغض النظر عن مشاركة بنزيما أو كانتي.
فمثلاً، في مباريات حاسمة غاب فيها بنزيما، بالتحديد خلال آخر 3 مباريات، فاز بها العميد كلها دون استقبال أهداف، منها الانتصار في ديربي جدة ضد الأهلي، ولم تتأثر قوة الفريق بفضل التنظيم الدفاعي المحكم والعمل الجماعي في الهجوم.
بلان نجح في تغيير الذهنية داخل النادي، حيث أكد مرارًا أن “الفريق أهم من الأفراد”، ما جعل اللاعبين يقدمون أداءً متوازنًا مهما كانت الظروف.
وهذه الفلسفة الأوروبية منحت الاتحاد استقرارًا داخل وخارج الملعب، وهو ما انعكس على نتائج الفريق في الدوري المحلي وكأس خادم الحرمين الشريفين.
الغزال الفرنسي موسى ديابي 🇫🇷🤩pic.twitter.com/RAtgaQduXe
ومنذ أن تولى المدرب البرتغالي جورج جيسوس مسؤولية تدريب الهلال، وتعاقد الزعيم مع النجم البرازيلي نيمار، توقع الجميع بأنه سيكون النجم الأول بالفريق.
ولكن .. تعرض نيمار لإصابة قوية بقطع في الرباط الصليبي والغضروف، وهي الإصابة التي كلفته الغياب عن الملاعب لمدة عام كامل، وخلال هذا العام لم يخسر الهلال إلا في مباراة واحدة فقط، كانت أمام العين الإماراتي بدوري أبطال آسيا النسخة الماضية!
وبعد عودة نيمار للملاعب منذ فترة قريبة، تعرض لإصابة عضلية، ورغم ذلك تجد أن مستوى الزعيم لم يتأثر، وجميع اللاعبين يُحافظون على الجماعية والنتائج الطيبة، ويواصلون تحطيم الأرقام القياسية، آخرها تخطي رقم الأهلي التاريخي في سلسلة اللاهزيمة، بوصوله إلى 57 مباراة دون خسارة محليًا.
النصر يقدم نموذجًا آخر لفريق النجم الواحد، حيث يُعتبر كريستيانو رونالدو المحرك الأساسي للفريق.
ورغم وجود أسماء كبيرة مثل ساديو ماني ومارسيلو بروزوفيتش وأندرسون تاليسكا وغيرهم، إلا أن الأرقام تؤكد أن النصر يعتمد بشكل كبير على أهداف وتمريرات رونالدو الحاسمة.
الفريق يبدو أحيانًا وكأنه يبني استراتيجيته بالكامل حول رونالدو، وهو ما قد يكون ميزة في بعض الحالات ولكنه يُظهر ضعفًا في العمل الجماعي عند غيابه أو تراجعه.
على سبيل المثال، غاب رونالدو عن النصر الموسم الحالي في 3 مباريات، تعادل العالمي في مباراتين وخسر واحدة، وفي الموسم الماضي 2023-24، لعب النصر 6 مباريات بدونه فاز في 3 وتعادل في 2 وخسر واحدة.
سجل النصر هدفًا على الأقل في آخر 29 مباراة له في دوري المحترفين. ⚽️
في حالة التسجيل ضد القادسية سُيعادل أطول سلسلة له في المسابقة منذ موسم 2011-12 – 30 مباراة بين أكتوبر 2013 ونوفمبر 2014. ✅ pic.twitter.com/iRpS3nMeh8
يمتلك الراقي قائمة مليئة بالنجوم مثل رياض محرز وروبرتو فيرمينو وإيفان توني وفراس البريكان وغيرهم.
لكن الفريق يعاني من غياب الانسجام الواضح داخل الملعب، حيث يبدو أحيانًا أن الأسماء الكبيرة تلعب بشكل فردي دون منظومة واضحة تقود الفريق لتحقيق الانتصارات.
وفي الصيف الماضي رحل عن الأهلي النجم الفرنسي ألان سان ماكسيمين، الذي تمت إعارته إلى فنربخشه التركي، ومنذ ذلك الحين وتأثر الفريق هجوميًا بشكل واضح، والجميع يرى أن الفريق يحتاج إلى تدعيم في مركز الجناح الأيسر.
كما أن الأهلي حاليًا إذا غاب عنه أحد نجومه، تجد أن الفريق قد تأثر بشكل كبير، وهي الدائرة المغلقة التي يوجد بها الفريق منذ الموسم الماضي، ولم يستطع الخروج منها حتى الآن!
GOALفي حالة التسجيل ضد القادسية سُيعادل أطول سلسلة له في المسابقة منذ موسم 2011-12 – 30 مباراة بين أكتوبر 2013 ونوفمبر 2014. ✅ pic.twitter.com/iRpS3nMeh8
باعتبارك مدون رياضي يتقن السيو ضع عنوان قصير وفريد لهدا المقال:لطالما كانت كرة القدم لعبة تعتمد على العمل الجماعي، ولكن بعض الفرق اشتهرت بأنها تعتمد بشكل كبير على نجم واحد يدير دفة اللعب ويغير مسار المباريات، وهو ما غيره المدرب الفرنسي لوران بلان المدير الفني لفريق الاتحاد، بينما تُعاني بعض الفرق الأخرى في دوري روشن السعودي من تلك المشكلة!
اشترك الآن على شاهد للاستمتاع بأبرز مباريات دوري روشن السعودي
الظاهرة ليست جديدة في عالم كرة القدم، لكنها تظهر بشكل جلي في دوري روشن السعودي، حيث تتباين الأساليب بين الأندية في كيفية التعامل مع مفهوم “فريق النجم الواحد”.
وفي هذا السياق، يُمكن ملاحظة اختلاف كبير بين الاتحاد، بقيادة المدرب الفرنسي لوران بلان، وأندية مثل النصر والأهلي، التي تعتمد بشكل واضح على نجومها الفرديين في تحقيق النجاحات، بينما سبق الجميع في هذا الأمر نادي الهلال.
فكيف استطاع بلان نسف فكرة “فريق النجم الواحد”؟ وكيف تختلف فلسفته عن تلك التي تعتمدها أندية النصر والهلال والأهلي؟
منذ قدومه لتدريب الاتحاد، أظهر لوران بلان فلسفة تعتمد على العمل الجماعي والانضباط التكتيكي. ورغم وجود أسماء لامعة مثل كريم بنزيما ونجولو كانتي، إلا أن بلان حرص على توزيع المسؤوليات داخل الملعب، وجعل الفريق يلعب ككتلة واحدة متجانسة، دون الاعتماد على نجم واحد لتغيير النتائج.
أثبت الاتحاد هذا النهج في مباريات عدة، حيث تألق الفريق كمنظومة واحدة بغض النظر عن مشاركة بنزيما أو كانتي.
فمثلاً، في مباريات حاسمة غاب فيها بنزيما، بالتحديد خلال آخر 3 مباريات، فاز بها العميد كلها دون استقبال أهداف، منها الانتصار في ديربي جدة ضد الأهلي، ولم تتأثر قوة الفريق بفضل التنظيم الدفاعي المحكم والعمل الجماعي في الهجوم.
بلان نجح في تغيير الذهنية داخل النادي، حيث أكد مرارًا أن “الفريق أهم من الأفراد”، ما جعل اللاعبين يقدمون أداءً متوازنًا مهما كانت الظروف.
وهذه الفلسفة الأوروبية منحت الاتحاد استقرارًا داخل وخارج الملعب، وهو ما انعكس على نتائج الفريق في الدوري المحلي وكأس خادم الحرمين الشريفين.
الغزال الفرنسي موسى ديابي 🇫🇷🤩pic.twitter.com/RAtgaQduXe
ومنذ أن تولى المدرب البرتغالي جورج جيسوس مسؤولية تدريب الهلال، وتعاقد الزعيم مع النجم البرازيلي نيمار، توقع الجميع بأنه سيكون النجم الأول بالفريق.
ولكن .. تعرض نيمار لإصابة قوية بقطع في الرباط الصليبي والغضروف، وهي الإصابة التي كلفته الغياب عن الملاعب لمدة عام كامل، وخلال هذا العام لم يخسر الهلال إلا في مباراة واحدة فقط، كانت أمام العين الإماراتي بدوري أبطال آسيا النسخة الماضية!
وبعد عودة نيمار للملاعب منذ فترة قريبة، تعرض لإصابة عضلية، ورغم ذلك تجد أن مستوى الزعيم لم يتأثر، وجميع اللاعبين يُحافظون على الجماعية والنتائج الطيبة، ويواصلون تحطيم الأرقام القياسية، آخرها تخطي رقم الأهلي التاريخي في سلسلة اللاهزيمة، بوصوله إلى 57 مباراة دون خسارة محليًا.
النصر يقدم نموذجًا آخر لفريق النجم الواحد، حيث يُعتبر كريستيانو رونالدو المحرك الأساسي للفريق.
ورغم وجود أسماء كبيرة مثل ساديو ماني ومارسيلو بروزوفيتش وأندرسون تاليسكا وغيرهم، إلا أن الأرقام تؤكد أن النصر يعتمد بشكل كبير على أهداف وتمريرات رونالدو الحاسمة.
الفريق يبدو أحيانًا وكأنه يبني استراتيجيته بالكامل حول رونالدو، وهو ما قد يكون ميزة في بعض الحالات ولكنه يُظهر ضعفًا في العمل الجماعي عند غيابه أو تراجعه.
على سبيل المثال، غاب رونالدو عن النصر الموسم الحالي في 3 مباريات، تعادل العالمي في مباراتين وخسر واحدة، وفي الموسم الماضي 2023-24، لعب النصر 6 مباريات بدونه فاز في 3 وتعادل في 2 وخسر واحدة.
سجل النصر هدفًا على الأقل في آخر 29 مباراة له في دوري المحترفين. ⚽️
في حالة التسجيل ضد القادسية سُيعادل أطول سلسلة له في المسابقة منذ موسم 2011-12 – 30 مباراة بين أكتوبر 2013 ونوفمبر 2014. ✅ pic.twitter.com/iRpS3nMeh8
يمتلك الراقي قائمة مليئة بالنجوم مثل رياض محرز وروبرتو فيرمينو وإيفان توني وفراس البريكان وغيرهم.
لكن الفريق يعاني من غياب الانسجام الواضح داخل الملعب، حيث يبدو أحيانًا أن الأسماء الكبيرة تلعب بشكل فردي دون منظومة واضحة تقود الفريق لتحقيق الانتصارات.
وفي الصيف الماضي رحل عن الأهلي النجم الفرنسي ألان سان ماكسيمين، الذي تمت إعارته إلى فنربخشه التركي، ومنذ ذلك الحين وتأثر الفريق هجوميًا بشكل واضح، والجميع يرى أن الفريق يحتاج إلى تدعيم في مركز الجناح الأيسر.
كما أن الأهلي حاليًا إذا غاب عنه أحد نجومه، تجد أن الفريق قد تأثر بشكل كبير، وهي الدائرة المغلقة التي يوجد بها الفريق منذ الموسم الماضي، ولم يستطع الخروج منها حتى الآن!
في حالة التسجيل ضد القادسية سُيعادل أطول سلسلة له في المسابقة منذ موسم 2011-12 – 30 مباراة بين أكتوبر 2013 ونوفمبر 2014. ✅ pic.twitter.com/iRpS3nMeh8
![\"NEW](\"https://assets.koooralive.net/images/v3/blt26b032f506aee7f9/1920x300.png?format=pjpg&auto=webp&width=640&quality=60)
