باعتبارك مدون عربي رياضي ,وخبير في انشاء المحتوى الرياضي يتقن اعدادات السيو اعد صياغة هذا المقال بشكل مطول وموسع ودقيق لغويا بطريقة بشرية فريدة لا تشبه مقالات الذكاء الاصطناعي وتجعل محركات البحث تضعه في نتائج الثلات الاولى :
يستعد ناديا النصر والاتحاد، لمفاجأة كبرى من قِبل لجنة توثيق تاريخ كرة القدم السعودية، باحتساب بطولة دوري إضافي للناديين، وفقًا للنتائج المنتظر الإعلان عنها خلال الاجتماع المُقبل.
اشترك الآن على شاهد للاستمتاع بأبرز مباريات دوري روشن السعودي
وذكر برنامج “المنتصف”، بأن لجنة التوثيق ستعقد اجتماعًا خلال الأسبوع المُقبل، وسيتم خلاله استعراض البطولات في عهد الملك فهد، كما سيتم احتساب الدورة التصنيفية والدوري المشترك، ضمن بطولة الدوري الممتاز، مما يمنح الاتحاد والنصر بطولة إضافية، ما يعني أنه سيصبح في رصيد كل نادٍ منهما، 10 بطولات دوري، علمًا بأن الهلال يتربع في صدارة الأندية الأكثر تتويجًا بالدوري، برصيد 19 مرة.
مصادر #المنتصف: لجنة التوثيق ستحتسب الدورة التصنيفية والدوري المشترك مما يمنح الاتحاد والنصر بطولة إضافية pic.twitter.com/l72YuEU0nJ
وأضاف الإعلامي عبد الله المنيع “وطلبت اللجنة من الأندية في الاجتماع السابق، إرسالة جميع المنجزات والمشاركات السابقة، من أجل المطابقة بالنسبة للمعايير المتبعة، والتي وضعت خلال هذه الفترة”.
وفي هذا السياق، قال المؤرخ الرياضي نبيه ساعاتي “الرؤية للأسف غير واضحة، والنقطة الإيجابية هي التوجه نحو اعتماد الدوري المشترك والدورة التصنيفية، لأنه في تلك السنة التي أقيمت بها، لم يكن هناك دوري سوى تلك البطولة، ولكننا لم نسمع سوى القشور حول ما أنجزته لجنة التوثيق، وكنا نتمنى الاتباع خطوة بخطوة تفصيلًا، وليس كلامًا مرسلًا لا يستند على شيء”.
وأضاف “كيف يتم تغييب المؤرخين والذين عاصروا تلك المرحلة ولا زالوا على قيد الحياة؟ لا أقلل بالطبع من مجهود اللجنة فلهم كل التقدير والاحترام، ولكني أخشى الخروج بنتائج غير إيجابية، وترفضها الأندية، وأخشى ألا يعترف أي نادٍ بتلك النتائج، ويصر على التمسك ببطولاته”.
وتابع ساعاتي إنه من غير المقبول أن يتم إلغاء بطولات الأندية حسب تصنيفها، مضيفًا أنه عام 2005، أرسل خطابًا للاتحاد الدولي للسؤال بشأن بطولات التضامن الإسلامي، ليرد أحد مسؤولي الاتحاد بكل وضوح بأنه تم اعتماد تلك البطولات، بعدما كانوا لا يعترفون بالبطولات العرقية أو العقائدية في وقت سابق، ما يؤكد عدم إمكانية إلغاء تلك البطولات من التأريخ.